هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لم تكن العملية العسكرية لإسقاط نظام حكم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مساء 15 يوليو/تموز 2016، مجرد محاولة انقلابية فاشلة انتهت بتقديم المشاركين والمتورطين فيها للمحاكمة، وإنما اعتبرها محللون ومراقبون فرصة سانحة للحزب الحاكم، أعقبها اتخاذ عدد من الإجراءات والقرارات، كانت ستحتاج إلى وقت طويل لإقرارها