كشفت دراسة جديدة أن تأخير أوقات بدء الدراسة للمراهقين يمكن أن يكون له فوائد كبيرة، بما في ذلك تحسين الأداء الأكاديمي وتحسين الصحة النفسية والجسدية.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie