الترحيل القسري يطرق أبواب المقدسيين ويؤرق عيشهم

ما زالت "آسيا" (عامٌ وثمانية أشهر) تعلق نظرها في صورة والدها وفي رأسها ألف سؤال حول اختفائه المفاجئ من حياتها، وإن كان جسدها الصغير يكتفي بوجود والدتها فقط إلا أنها تردد كل يوم اسمه في نبرة صوت تكاد تُبكي أمها في كل مرة

11-May-19 07:09 PM