هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلنت جبهة "الخلاص" الوطني المعارضة في تونس، أنها لن ترشح أي اسم في الوقت الراهن بالنظر لغياب الشروط الأساسية لقيام انتخابات رئاسية والمتمثلة أساسا في الحرية وتكافؤ الفرص بين المترشحين..
صلاح الدين الجورشي يكتب: نظرا لاتساع رقعة المحاكمات التي تعرض لها العديد من الصحفيين أو التي لها علاقة بحرية التعبير، هناك احتمال كبير أن يتراجع تصنيف تونس هذه السنة على الصعيد العالمي
بحري العرفاوي يكتب: بات واضحا أن البلاد دخلت مرحلة الترتيبات للمرحلة القادمة، أي مرحلة ما بعد نهاية عُهدة قيس سعيد الحالية، سواء فاز هو بالانتخابات القادمة أو فاز غيره. هذه الترتيبات يتداخل فيها السياسي والقضائي والإعلامي والداخل والخارج، وهي ترتيبات خاضعة لموازين قوى تتحددّ على أساسها حظوظ المنافسة وفرص التفاوض ضمن تقاليد العمل السياسي وقاعدة الشدّ والجذب ونظرية "فن الممكن"، حيث المواءمة بين السيادة الوطنية وبين الأمن الإقليمي
الغنوشي قال إنه لم يخطئ في الحديث عن انقلاب قيس سعيد، مضيفا أن حركة النهضة تتبع الإرادة الحرة، ولا تتبع الأشخاص..
شددت يسرى الغنوشي في مقالها الذي ترجمته "عربي21"، على أنه بعد "تعليق معظم مواد الدستور والحكم بمرسوم، فكل ما بقي على سعيّد فعله هو سحق أحزاب المعارضة التي رفضت الوقوف مكتوفة الأيدي، بينما قام بانتهاك الحريات وتفكيك المؤسسات الديمقراطية التي اكتسبتها تونس بشق الأنفس".
قالت الهيئة إنها تقدمت بمطالب إفراج جديدة عن المعتقلين ولكن تم رفضها كما تفاجأ لسان الدفاع بإعادة ملف القضية إلى قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف خارج التوقيت الإداري لعمل المحكمة وهو ما يعني عدم التمكن من التعقيب..
عادل بن عبد الله يكتب: نرجح استمرار الرئيس سعيد وسردية تصحيح المسار -بالتعامد الوظيفي مع النواة الصلبة للحكم- في الهيمنة على الشأن العام، وهي هيمنة لن يهددها في المستوى الاستراتيجي إلا تغير خطاب أطياف المعارضة ورهاناتها، وتأزم الواقع الاقتصادي أو عجز مكونات منظومة الحكم على إيجاد أرضية صلبة للتوافق والحكم المشترك.
أوضحت الصحيفة، أن أعضاء في البرلمان الأوروبي اتهموا المفوضية برفض الإجابة عن الأسئلة المتعلقة بالصفقة مع تونس..
عادل بن عبد الله يكتب: نرجّح -حسب المعطيات الحالية- استمرار الرئيس سعيد في عهدة رئاسية ثانية. فهو من جهة أولى، لا يمثل تهديدا وجوديا لمنظومة الاستعمار الداخلي ورعاتها الإقليميين والدوليين -على الأقل إلى حد هذه اللحظة- ومن جهة ثانية سيحظى بقاعدة انتخابية أكبر من أي شخصية معارضة سيقبل النظام ترشحها؛ مع غياب أي إجماع شامل حولها داخل مختلف أطياف المعارضة
محمد كريشان يكتب: لم يعرف التونسيون للانتخابات الرئاسية نكهة إلا بعد ثورتهم، ولهذا كانت انتخابات 2014 ساحة لتنافس شيّق بين أكثر من 20 مرشحا آلت فيه الدورة الثانية إلى جولة بين الراحل الباجي قايد السبسي والمنصف المرزوقي (الذي كان حينها رئيسا مؤقتا) ليؤول قصب السباق إلى الأول لنشهد أول تداول سلمي ديمقراطي للرئاسة في تاريخ تونس.
قال الأمين العام للاتحاد العام التونسي للشغل، نور الدين الطبوبي، إن تونس تعيش في حالة كآبة وتكميم للأفواه وزرع مناخ من الرعب، متهما السلطة بالسعي إلى خلق صراعات صلب المنظمة النقابية، وفق تقديره.
ذكر محامي العريض أن رئيس الحكومة السابق يطالب باستقلال القضاء وتوفير شروط المحاكمة العادلة والكف عن ملاحقة السياسيين.
أعربت تنسيقية عائلات موقوفين معارضين للرئيس التونسي قيس سعيد، الذين اتهموا بـ"التآمر على أمن الدولة"، عن استنكارها للاستمرار في احتجازهم، مطالبة بالإفراج عنهم خلال ندوة صحفية..
الإضراب يأتي بحسب هيئة الدفاع عن المعتقلين للمطالبة بإطلاق سراحهم، والكف عن الملاحقات الأمنية والقضائية في حق كل السياسيين ونشطاء المجتمع المدني الذين طالهم الظلم.
تشهد الانتخابات في الساعات الأولى من الاقتراع عزوفا ملحوظا من قبل الناخبين..
أيّدت محكمة الاستئناف، قبل يومين، قرار المحكمة الابتدائية بولاية المنستير، القاضي بالسجن لمدة عامين في حق الطالب بجامعة الخط العربي بتونس، رشاد طمبورة، ذو 28 عاما؛ على على خلفية رسمه جدارية انتقد فيها موقف رئيس البلاد من المهاجرين القادمين من دول أفريقيا جنوب الصحراء.