هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قالت مصادر مطلعة، الجمعة؛ إن قنوات معارضة مصرية تدرس العمل من خارج تركيا، وإن قناة واحدة على الأقل قررت بالفعل الانتقال إلى بلد آخر، بحسب موقع "رصد".
دعا الأكاديمي الإماراتي عبد الخالق عبد الله، إلى التصالح مع تركيا بعد "رفعها الراية البيضاء" وفق قوله، بتنفيذها ما قال إنها "أهم الشروط".
كشف رئيس تحرير "عربي21" في مقال نشر أمس الجمعة، عن تفاصيل الطلب التركي من قنوات المعارضة المصرية في إسطنبول، بالاستناد إلى مصادر تركية ومصرية تحدثت للصحيفة.
نشر ياسين أقطاي، مستشار الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، مقالا أوضح فيه حقيقة "الأخبار الملفقة" التي نشرها إعلام سعودي وإماراتي خلال اليومين الماضيين، مؤكدا أن الهدف منها محاولة تشويه تركيا وعلاقتها مع المعارضين المصريين على أراضيها.
نشر موقع "العربية نت" السعودي، الذي يعمل من الإمارات، تقريرا مطولا زعم أن تركيا ستستخدم إجراءات بحق مصريين معارضين يقيمون على أراضيها، ومن ضمنها وقف الإقامات والتجنيس، والتهديد بإغلاق قنوات فضائية تابعة للمعارضة المصرية في إسطنبول.
نفى رئيس رابطة الإعلاميين المصريين في الخارج، حمزة زوبع، ما أوردته "قناة العربية"، بشأن قنوات المعارضة المصرية في تركيا.
حذفت الحسابات الحكومية المصرية، التصريحات التي أدلى بها وزير الدولة لشؤون الإعلام، أسامة هيكل، والتي رحب فيها بقرار الحكومة التركية "إلزام" المحطات الفضائية المعارضة بـ"مواثيق الشرف الإعلامية" بحسب تعبيره.