هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
الفصيل العسكري المسمى «جيش الشرقية» ومظلته السياسية المسماة «حركة التحرير والبناء» يسارعان للتنصل من المسؤولية عن الجريمة
في وسط بلدة جنديرس، تظاهر آلاف المشيعين، هاتفين "الحرية لأجل عفرين، الحرية لعفرين"، أثناء انتظارهم وصول الجثامين الأربعة التي لفت بالعلم الكردي.
لم يحظ السوريون في شمال غرب البلاد باستجابة دولية سريعة تجاه الزلزال، في الوقت الذي تسارعت فيه المؤسسات الدولية لجهود الإنقاذ والمساعدة في المناطق الخاضعة للنظام السوري.