ساميويل وربيرغ كان يعمل ويعيش في القاهرة، وكان يدعوه أستاذه المصري لمشاهدة هذه الأفلام للتعرف أكثر على الثقافة العربية واللغة.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie