هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
رابعة" وما سبقها وتلاها من جرائم لا زالت مستمرة حتى كتابة هذه السطور؛ يجب أن تظل دافعا للعمل والنهوض لفضح القتلة داخليا وخارجيا
اتهم الإعلام الرسمي البحريني قطر، الأربعاء، بمحاولة الإطاحة بالحكومة البحرينية، في تصعيد للازمة الدبلوماسية التي تسببت بعزل الدوحة عن جيرانها الخليجيين ومصر.
صادق عبد الفتاح السيسي رئيس الانقلاب في مصر في الأول من شهر آب/ أغسطس الجاري على القانون رقم 196 لسنة 2017 الذي أصدره برلمان الإنقلاب بإصدار قانون تنظيم أنشطة سوق الغاز في مصر، وقد عمل القانون على فتح المجال لشركات القطاع الخاص للمتاجرة المباشرة في الغاز الطبيعي نقلا وتوزيعا وتخزينا وشحنا وتوريدا م
مرت منذ يومين الذكرى الرابعة للمجزرة الأكبر في التاريخ المصري الحديث، وهي المجزرة التي نتج عنها تأميم كامل للحياة السياسية والاجتماعية في مصر، وغابت القوى الإسلامية التي أعادت لملمة صفوفها في سبعينيات القرن الماضي، وتغول الجيش في كل قطاعات الحياة المصرية.
نشرت صحيفة "أ بي ثي" الإسبانية تقريرا؛ تحدثت فيه عن مجزرة رابعة العدوية في ذكراها الرابعة. فرغم مرور كل هذه السنوات لم تنظر العدالة في هذا الملف بعد، ولم يُحاكم أي من المتورطين في هذه القضية
تحل علينا هذه الأيام ذكرى فض اعتصام رابعة العدوية، بما تحمله من قصص الآلام والأوجاع والوحشية، وفي ذات الوقت الصمود والثبات والتضحية والفداء. كل هذه المعاني المتناقضة تجمعت على أرض رابعة الطاهرة، فيما مشهد لن ينساه أحد أبد الدهر، اللهم الا أصحاب العقول والضمائر الصدئة
قال الناشط والإعلامي المصري عبد الرحمن عز إنه تعرض للاحتجاز في مطار برلين بناء على مذكرة اعتقال صادرة عن الانتروبول الدولي بعد بلاغ من نظام الانقلاب بمصر.
طالب وكيل لجنة الدفاع والأمن القومي في مجلس النواب يحيى كدواني، بـ"ضرورة إعطاء الفرصة كاملة لرئيس سلطة الانقلاب عبد الفتاح السيسي لاستكمال مشروعه، وإتمام إنجازاته ومنها العاصمة الإدارية الجديدة"..
رسالتي إلى الدول الداعمة للانقلاب على الشرعية وإرادة المصريين على مستوى العالم وخاصة بعض دول الخليج، في الذكرى الرابعة لمذبحة رابعة العدوية ونهضة مصر
طالبت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا الجمعية العامة للأمم المتحدة بتشكيل محكمة خاصة بموجب بموجب القرار 377 أو ما بات يعرف بـ"متحدون من أجل السلام" لمحاسبة مرتكبي المجازر في مصر وخاصة مجزرتي "رابعة العدوية في ذكراها الرابعة".
فلننطلق من ذكرى رابعة بروح عالية وهمَّة متقدة، ولنكن على يقين بأنَّ الله يدبر لنا ويكيد لاعدائه بنا، والله من ورائهم جميعا محيط
تناولت صحيفة "ميدل إيست مونيتور" البريطانية، تقريرا عن مجزرة رابعة في ذكراها الرابعة، التي قتل فيها المئات من المدنيين الرافضين للانقلاب العسكري الذي تم في 15 تموز/ يوليو 2013، الداعين لعودة الرئيس الذي أطاح به الانقلاب..
منذ اللحظات الأولى لبدء تنفيذ قرار فض اعتصام رابعة العدوية، وسلطات الانقلاب العسكري تسعى لطمس حقائق المجزرة التي وصفتها "هيومن رايتس ووتش" بأنها "إحدى أكبر وقائع القتل الجماعي لمتظاهرين سلميين في يوم واحد في تاريخ العالم الحديث"..
مع اقتراب الذكرى الأليمة لمجزرة رابعة (وأخواتها) وصلتني رسالة تبدو مؤثرة، قرأتها وتعجبت من طريقة تفكير صاحبها (لن أقول من فبركته وكذبه)!
وثقت مؤسسة عدالة لحقوق الإنسان بالتعاون مع مركز الشهاب لحقوق الإنسان أبرز الانتهاكات والجرائم التي ارتكبها النظام المصري خلال أربع سنوات
دعا التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب بمصر إلى أسبوع ثوري جديد، بعنوان "رابعة..المذبحة مستمرة"، وذلك ضمن الموجة الثورية الممتدة "ارحل".