هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
الأنظمة العربية الفاسدة والمستبدة، وإن نجحت في قمع قوى التغيير والإصلاح وفي إجهاض "الربيع العربي"، إلا أنها لم تتمكن من ملء الفراغ؛ وعانت من انعدام وجود مشاريع كبرى تجمع عليها الناس، ومن انعدام وجود قيادات ورموز ذات طبيعة ملهمة.
يمكن القول إن جميع الاستراتيجيات والخطوط العريضة للمشروع الأمريكي في ترتيب ما بعد الانسحاب العسكري الأمريكي في المنطقة تقوم على عدة محاور أساسية لا تتجاوزها جميع برامج الرؤساء..
تنشر "عربي21"، في السطور التالية الجزء الثاني من الإيجاز، الذي جاء تحت عنوان، "التموضع في الشرق الأوسط"..
منذ بداية رئاسته تحدث الرئيس جو بايدن عن التحدي التاريخي الذي يواجه الديمقراطيات الآن في صراعها مع الأنظمة الاستبدادية
تطرقت المجلة إلى ملفات عدة، جعلت منطقة الشرق الأوسط، المنطقة الأكثر حراكا سياسيا مع وجود الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين والصراع الإيراني السعودي على تزعم المنطقة.
هل تنجح لقاءات عمّان في تحقيق ما عجز بايدن عن تحقيقة في جدة عبر إعطاء دفعة لمسار التسوية والتطبيع والسلام الاقتصادي والشراكات الأمنية الممتدة من الخليج العربي إلى السويس وشرق المتوسط..
من المؤكد أن أمريكا لا تزال ممسكة بخيوط اللعبة تحركها كما تشاء وكيفما تشاء.. ولا يغُرنك ما يقوله ويردده الكتاب القوميون العرب من أفول النجم الأمريكي وانتهاء زمن القطب الأوحد
اعتبر وزير الخارجية السابق ديفيد ميليباند، أن بلاده تعيش حالة عدم استقرار ديمقراطي، متحدثا كذلك عن لجنة الإنقاذ الدولية التي يرأسها..
عند وصوله إلى السعودية، تلقى بايدن ترحيبا باردا من مضيفيه، وبعد أقل من 24 ساعة على مغادرته المنطقة، حكمت الإمارات على المواطن الأمريكي، عاصم غفور، بالسجن ثلاث سنوات بتهم غامضة.
قال لابيد؛ إنه تحدث مع ولي العهد ورئيس وزراء البحرين سلمان بن حمد آل خليفة، وبحث معه توثيق العلاقات بين الجانبين.
تشير النتائج الهزيلة لزيارة بايدن إلى المنطقة إلى أنه لا يوجد أي من الفاعلين الإقليميين، وخاصة في الخليج، على استعداد للتخلي عن تحوطاتهم مع روسيا أو الصين.
لم يذكر بايدن سوريا ولا مرة واحدة أثناء رحلته التي استمرت أربعة أيام في المنطقة.
قال موقع جيوبوليتكال فيتشرز، إن فكرة تأسيس تحالف عسكري شرق أوسطي، مشابه لحلف الناتو، لن يكتب لها النجاح، للعديد من الأسباب والشواهد التاريخية..
تناولت قمة جدة للأمن والتنمية ملفات الأمن المائي وحرية الملاحة والبيئة والطاقة النظيفة، وأسعار النفط والملف الإيراني، فضلا عن القضية الفلسطينية.
باتت الولايات المتحدة تنظر للقضية الفلسطينية باعتبارها أحد ملحقات الشأن والأمن الصهيوني الداخلي، ولم تعد القضية المركزية واجبة الحضور على الأجندة العالمية
نشر موقع "ذي إنترسبت" مقالا للصحفي مرتضى حسين، قال فيه إن الرحلات التي قام بها رؤساء الولايات المتحدة إلى الشرق الأوسط على مدى العقود القليلة الماضية، كانت مصحوبة ببيانات ذات هدف استراتيجي وأخلاقي قوي..