هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
إن الرئيس الكاثوليكي الثاني للولايات المتحدة فخور جدا بأصوله الإيرلندية، غير أن دعمه الثابت لدولة الاحتلال الإسرائيلي في حربها على غزة، قد يكلفه كثيرا في الولايات المتأرجحة.
ستعقد جلسة عامة عند الساعة الثالثة بعد الظهر في قصر السلام في لاهاي، وسيتلو خلالها القاضي نواف سلام، رئيس المحكمة، القرار
من غير المرجح أن يغير الضغط الشعبي خطط قيادة "إسرائيل"، بما في ذلك العملية التي يتم التحضير لها منذ عدة أشهر في رفح
وتبعد بئر السبع عن غزة بنحو 40 كلم، وآخر قصف لها من جانب كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة "حماس"، كان في 11 آيار/ مايو الجاري
تقرر خلاصات هذه المسارات الأربعة هزيمة عسكرية وسياسية للاحتلال، ومحاولة إنقاذه بالخيار الأقل سوءا، أي الانخراط في الرؤية الأمريكية الجديدة
ليس حجب حقّ التعبير، بوصفه امتيازاً للجامعات الأمريكية يسوّغ استدعاء الشرطة وتفكيك المخيمات واعتقال الطلاب والأساتذة؛ سوى أحدث الأفانين الفوكويامية، في مسلسل مستدام طويل الحلقات.
قوات الاحتلال استهدفت شقة سكنية مأهولة تعود لعائلة الأيوبي في منطقة الشعبية بمدينة غزة، ما أدى إلى استشهاد 10 مواطنين.
كلما زاد عدد الدول التي تعترف بفلسطين زادت شرعية الحركة الوطنية الفلسطينية
الجيش الأمريكي قال إن الجنود الثلاثة لحقت بهم إصابات خلال عملية إنشاء وتشغيل الرصيف البحري قبالة ساحل غزة
تداول ناشطون أتراك مقاطع مصورة للحظة تكريم أكيوز من قبل الرئيس التركي عبر منصات التواصل الاجتماعي، وأشادوا بموقف الرياضي الذي اتخذه رفضا للجرائم الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
قال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، إن "ازدياد عدد الدول التي تعترف بفلسطين رسمياً وخصوصا من القارة الأوروبية، يزيد عزلة إسرائيل وداعميها".
في 30 نيسان /أبريل الماضي، استشهد حسن ساكلانان عن عمر ناهز 34 عاما بعد فتح قوات الاحتلال الإسرائيلي النار عليه إثر تنفيذه عملية طعن بمدينة القدس المحتلة..
شدد تقرير لمجلة "بوليتيكو"، على أن تحرك النرويج وأيرلندا وإسبانيا سيعزز الاعتراف بفلسطين، في حال تبعت دول أوروبية المسار نفسه، ومن بين 183 دولة عضو في الأمم المتحدة تعترف 142 دولة بدولة فلسطين.
قال الشيخ حمد بن ثامر خلال كلمته الافتتاحية لاجتماع وزراء إعلام دول مجلس التعاون الخليجي في العاصمة القطرية الدوحة، إن "محتوى الإعلام يجب أن يعكس تطلعات واهتمامات مجتمعاتنا الخليجية ويواكب المستجدات".
يتصاعد هذا الجدل الإسرائيلي بالتزامن مع اقتراب هذا الاتفاق من اللحظات الحاسمة، ويبدو أن كلا من الرئيس الأمريكي جو بايدن وولي العهد السعودي محمد بن سلمان ورئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو يتسابقون مع الزمن في محاولة لترسيخ الاتفاق بالفعل.