هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
وتزامن ذكرى النكبة مع مظاهرات طلابية حاشدة هزت الجامعات الأوروبية والعالمية٬ وتعاملت معها أغلب الدول بالعنف والاعتداء٬ بعد مطالباتهم بوقف الإبادة الجماعية في غزة٬ وقطع دولهم تزويد الاحتلال الإسرائيلي بالأسلحة٬ وإيقاف جامعاتهم الاستثمار والتعاون مع الاحتلال.
كما كانت حرب فيتنام، التي أعطت أهم محكمة ضمير في القرن الماضي (محكمة راسل) في خضم الحراك الطلابي في 1968، قلت في مداخلتي في الرابع من آذار/ مارس، إن "الإبادة الجماعية التي نشهدها للفلسطينيين تمثل نهاية حقبة، ولا بد من رؤية جيل جديد يستعيد إضاءات أحداث 1968"..
مظاهرات الطلبة في الغرب، واعتصاماتها السلمية؛ تعاطفا مع غزة، وتضامنا مع قضيتها، واتساع رقعة التظاهر، وما يتوقع من آثار لهذه المظاهرات والتفاعل مع ما يجري بشكل بات يخيف نتنياهو والكيان الصهيوني، من فقدان التعاطف العالمي الذي كان مضمونا طوال عقود مضت..
أوضح المتحدث باسم الرئاسة المصرية في تصريحات للصحفيين في المنامة على هامش انعقاد القمة العربية 33، أن هناك تركيزًا من مصر على أن هذه الأزمة ليست بمعزل عن المجتمع الدولي، ومن المفترض أن هناك نظامًا دوليًا يجب أن يتسم بالعدالة والمساواة..
أظهر الاستطلاع أن 69 في المئة من البريطانيين يؤيدون وقف إطلاق النار في غزة، كما عبر 56 في المئة عن دعمهم لوقف صادرات السلاح إلى إسرائيل
تعتزم إيرلندا الاعتراف بالدولة الفلسطينية قبل نهاية الشهر الحالي، وفق ما صرح وزير الخارجية الإيرلندي، الأربعاء.
قاسم قصير يكتب: مهمة الفكر العربي والمؤسسات الفكرية العربية والقوى القومية والتحررية أن تبحث في كيفية مقاربة التطورات وتوليد وعي عربي جديد قادر على مواكبة المتغيرات، والخروج من ثقافة النكبة إلى ثقافة التحرر والمقاومة وبناء رؤية جديدة قادرة على ملاقاة التضحيات..
يشعر المستوطنون بتشاؤم أكثر من ذي قبل حول مستقبل كيانهم المحتل، وذلك نظرا إلى الوضع الأمني المتدهور، فضلا عن الفجوة الكبيرة بين العلمانيين والمتدينين، السمة العامة لدولة الاحتلال..
كل من كان يرغب في الرؤية، كانت الحقيقة جلية تماماً في عام 1955 عندما كتبت حنا أريندت تقول: "يعاملون العرب، من تبقى منهم هنا، بطريقة تكفي بذاتها لأن يجتمع العالم بأسره ضد إسرائيل"..
أكد مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل أن الدبلوماسية الأمريكية في الشرق الأوسط ظهرت عليها مؤشرات "الإرهاق"..
يوافق اليوم الخامس عشر من أيار/ مايو، الذكرى السادسة والسبعين للنكبة وتهجير الاحتلال الإسرائيلي للشعب الفلسطيني، تزامنا مع العدوان الهمجي المستمر على قطاع غزة لليوم الـ222 على التوالي..
واصل الاحتلال الإسرائيلي تسجيل خسائر كبيرة في جباليا ورفح خلال الأيام الماضية.
مظاهر وأشكال خروج إسرائيل عن الإجماع الدولي فهي لا تعد ولا تحصى، وإسرائيل تواصل حرب الإبادة الجماعية على فلسطين وعلى غزة بالذات.
تعقد الخميس والجمعة جلسات استماع في مجلس الأمن الدولي، للتباحث في كيفية إلزام الاحتلال الإسرائيلي بوقف عدوانه على قطاع غزة.
دخول شاحنات المساعدات هو الأول من نوعه منذ احتلال معبر رفح من جانبه الفلسطيني قبل أيام.
يواصل الطلبة في عدة جامعات حول العالم تنظيم فعاليات مؤازرة لأهالي قطاع غزة ضد العدوان الإسرائيلي.