هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلنت الشركة المشغلة لوسائل النقل في لندن الاثنين، تسيير خط حافلات يربط بين حيين يعيش فيهما عدد كبير من اليهود؛ على خلفية تصاعد معاداة السامية في البلاد.
كشف التحقيق في ظروف احتراق برج غرينفيل في عام 2017 والذي قتل فيه 72 شخصا أن المجلس المحلي تخلى عن المسلمين وحرمهم من حقهم في الطعام الحلال بعدما تم إسكانهم في مساكن وفنادق بشكل مؤقت.
كما تم وضع خطة على وسائل التواصل الاجتماعي من أجل نقل خبر الوفاة إلى متابعي القط المقيم في مقر رئيس الوزراء، وفقا لصحيفة "تايمز" البريطانية..
تشمل بعض أبرز الاستثمارات التي تمت خلال العقد الماضي في بريطانيا شراء هيئة الاستثمار القطرية لمبنى كناري وارف بقيمة 4 مليارات دولار أمريكي، وبيع نادي نيوكاسل يونايتد لكرة القدم بقيمة 305 مليون جنيه إسترليني إلى اتحاد مدعوم من صندوق الاستثمارات العامة السعودي.
انضمت الأسماك، إلى مجموعة لوحات الفنان الغامض بانكسي، عن الحيوانات في شوارع لندن، بعد الماعز والبجع والقطط، والتي باتت تظهر بشكل يومي منذ أسبوع..
قالت هيئة مطار هيثرو الاثنين الماضي إن أعداد المسافرين تراجعت بشكل حاد، على المسارات المتأثرة بنظام تصريح السفر الإلكتروني بقيمة 10 جنيهات إسترلينية لكل شخص٬ والذي أصدرته الحكومة البريطانية..
قال الباحثون؛ إن عددا من الأطعمة الرائجة مثل البيتزا والبرغر، وأطباق الدجاج والبطاطس المقلية والخبز الفرنسي، تحتوي على كميات كبيرة وخطيرة من الدهون والملح والسكر، أو السعرات الحرارية التي يمكن أن تضر بالصحة.
شهدت بريطانيا خلال الأسبوع المنصرم أعمال شغب عارمة قام بها أنصار اليمين المتطرف، في عدة مدن، ما دفع السلطات إلى التعامل بحزم واعتقال العشرات منهم، وإصدار أحكام بالسجن ضدهم..
تمكنت الشرطة من اعتقال المشتبه به الذي حاول تنفيذ عملية السطو بعد مداهمة فرع البنك العربي الوطني السعودي في منطقة مايفير بالعاصمة لندن، دون وقوع أي إصابات..
أظهرت لقطات مصورة متداولة على منصات التواصل الاجتماعي تجمع الآلاف من المناهضين للعنصرية في ميدان رسل بلندن، من أجل التأكيد على وقوفهم ضد اليمين المتطرف..
شهدت العاصمة البريطانية لندن احتجاجات واسعة ضد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، والدعم البريطاني الرسمي لـ"تل أبيب" فيما يتعلق الغطاء الشرعي والسياسي، وتصدير الأسلحة العسكرية..
تعرض وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي للاتهام بالتقاعس في ما يتعلق بالاستمرار في منح تراخيص تصدير الأسلحة البريطانية إلى الاحتلال..
تعرف منظمة "الشباب يطالبون" نفسها قائلة "نحن الفريق الذي رش الطلاء الأحمر الدموي على مقر العمل ووزارة الدفاع. نحن الفريق الذي يقاوم مدنيا ضد أولئك الذين يسمحون بالإبادة الجماعية".
في 12 من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي تقدمت وزيرة الداخلية البريطانية سابقا سويلا برافرمان بمقترح للشرطة لتجريم رفع الأعلام الفلسطينية والهتافات المناصرة للدول العربية بالمظاهرات مستقبلاً.
طالب عشرات الآلاف من المتظاهرين، عبر تجمّعات وصفت بـ"الحاشدة" بوقف فوري لإطلاق النار على قطاع غزة المحاصر، مبرزين أن دولة الاحتلال الإسرائيلي سوّت بالأرض كامل البنى التحتية للقطاع، وجعلت أكثر من 38 ألف فلسطيني شهيدا.
كانت الاحتجاجات في جامعة كولومبيا بنيويورك، قد ألهمت الطلاب في عشرات الجامعات الأمريكية والأوروبية، لتنظيم مظاهرات، دعوا خلالها إلى وقف الإبادة الجماعية في غزة، ووقف التعامل مع الشركات التي تربطها علاقات مع دولة الاحتلال الإسرائيلي..