هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال صحفي بريطاني متخصص في الاقتصاد إن الفرصة الأفضل لمرشح المعارضة في تركيا كمال كليتشدار أوغلو هي أن يحصل عمليات بيع في الأسواق قبل الجولة الثانية لجعل الناخبين يخشون من برنامج الرئيس رجب طيب أردوغان ومخاطر مستقبل الاقتصاد.
الرئيس التركي انتقد توجيه البعض إساءات للمنكوبين على خلفية نتائج الانتخابات في تلك المناطق..
تداول الناشطون مقطعا مصورا لرئيس بلدية تيكرداغ وهي تطلب من المتضررين الخروج من المساكن المؤقتة في تيكرداغ
لا تزال أصداء فشل المعارضة التركية في إزاحة أردوغان عن سدة الحكم تشغل الصحافة الغربية التي تؤكد أن الرئيس التركي لا يزال قادرا على المنافسة بعد أكثر من 20 عاما على حكمه
امحمد مالك يكتب: حين توضع كل المعطيات في تعقدها وتشابكها، في موضع تحليل سياق الانتخابات التركية الجارية، يمكن فهم درجة الدقة التي تميّز الرهانات والأبعاد التي يروم الجسم الانتخابي والكتل المتحالفة التعبير عنها والتطلع إلى إدراكها
عادل راشد يكتب: هذه نتيجة كلها خير فلقد تم تأمين البرلمان بنسبة مريحة أربكت كل حساباتهم بل قضت عليها، فلا عودة للنظام البرلماني كما خططوا ولا توزيع للمناصب بينهم كما أرادوا، وقد صمتوا ولم يُحدثوا الشغب الذي أرادوه إذا فاز الرئيس بالرئاسة والبرلمان فقد بقيت أمامهم انتخابات الرئاسة، والرئيس متقدم بمليونين ونصف المليون من الأصوات ولا يحتاج إلا إلى واحد في المئة فوق ما حصل عليه في الدور الأول
ياسر عبد العزيز يكتب: هذه الملائكية التي بدأت ترتفع وتيرتها، حتى بين أعضاء الجماعات التي تعلن دعمها لحزب العدالة والتنمية، ربما تكون عاملا في تراجع نسب التصويت للحزب..
أظهر حساب مرشح الرئاسة التركية عن المعارضة، كمال كليتشدار أوغلو، إعجابه بتغريدة تدعوه لترحيل اللاجئين بالقوة..
اعترفت الصحف الغربية التي هاجمت رجب طيب أردوغان قبل الانتخابات بأن الرئيس التركي لا يزال يتمتع بقاعدة شعبية كبيرة مكنته من الحصول على 49.5 بالمئة من الأصوات خلال الدور الأول من الرئاسية، متوقعين فوزه في جولة الإعادة..
من المتوقع أن يتفاوض أردغان مع أوغان أكثر من كليتشدار..
لم يحدث أن اتفقت وسائل الإعلام الغربية حول قضية أو شخص مثلما اتفقت على أردوغان، إذا استثنينا حرب روسيا على أوكرانيا وأيضا عداء الصحافة البريطانية لرئيس زيمبابوي الراحل روبرت موغابي.
أشاد سياسيون وكتاب وإعلاميون عرب بالتجربة الديمقراطية التي تعرفها تركيا على ضوء الانتخابات الرئاسية والتشريعية التي جرت الأحد.
لم تتأثر الليرة التركية كثيرا بنتائج الانتخابات الرئاسية والتشريعية، حيث انخفضت بشكل طفيف إلى 19.70 مقابل الدولار، قبل أن تعوض بعض خسائرها وتستقر عند 19.65 مقابل الدولار.
قالت مجلة "إيكونوميست" البريطانية إن نتائج الانتخابات الرئاسية في تركيا كانت مخالفة لتوقعات استطلاعات الرأي التي رجحت فوز مرشح المعارضة كمال كليتشدار أوغلو منذ الدور الأول.
تجري الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية التركية بين الرئيس أردوغان وكيلتشدار أوغلو في 28 أيار الجاري