هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
منير شفيق يكتب: بدا كأن الكيان الصهيوني انتقل إلى "الهجوم العام"، وعبّر عنه نتنياهو، واهما، بأنه سيقضي على حزب الله، ويعيد رسم خريطة الشرق الأوسط. وقد ركبه الغرور الذي سيقوده إلى الهزيمة؛ لأن موازين القوى المشكّلة من عوامل متراكمة عبر سنين، وقد أثبتت فاعليتها طوال العام الفائت من 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، لا تتغيّر بسبب عمليات جزئية واغتيالات فردية، بعيدا من اشتباكات القوى الأساسية العسكرية التي يتشكل منها ميزان القوى.
حازم عيّاد يكتب: الرد الإسرائيلي يخضع لعملية تقييم وتمحيص مستمرة، خشية أن يفضي إلى توسع المواجهة نحو ردود متواصلة ومتبادلة بين الكيان الإسرائيلي وجمهورية إيران الإسلامية، مهيئا المنطقة لحرب إقليمية أوسع، الأمر الذي تحاول واشنطن تجنبه حتى اللحظة، في حين أن الكيان الإسرائيلي زادت شكوكه بإمكانية التعامل مع تداعياته دون تعاون أمريكي.
هتفت الحشود المجتمعة في مصلى "الإمام الخميني" في العاصمة طهران، للمقاومة في قطاع غزة ولبنان، ودعت إلى مواصلة الرد على الاحتلال الإسرائيلي، بعد الرشقة الصاروخية الأخيرة التي استهدفت مواقع عسكرية في قلب الاحتلال الإسرائيل.
الحكومة الإماراتية التي تهاجم حزب الله وحماس وتحرض عليهما باستمرار، تُتهم في ذات الوقت بدعم فصائل مسلحة في السودان (الدعم السريع) وفي اليمن (المجلس الانتقالي الجنوبي)، علما أن الأخير هو مشروع انفصالي، يسعى إلى فصل شمال اليمن عن جنوبه.
قال مستشار الأمن القومي الإسرائيلي السابق منير بن شبات، إن "الهدف الرئيسي المعلن لعملية الجيش الإسرائيلي في لبنان هو خلق الظروف التي تسمح لسكان الشمال بالعودة إلى منازلهم بأمان".
قالت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، إن مقاتلي حزب الله، حاولوا احتجاز جثة جندي للاحتلال، بعد سقوطه بنيرانهم في الكمين
للمرة الأولى يشير الحزب في بياناته العسكرية إلى "غرفة عمليات المقاومة الإسلامية"
قال وزير الخارجية اللبناني عبدالله بوحبيب، في مقابلة مع شبكة "سي إن إن" الأمريكية، "حصلنا على موافقة حزب الله على الهدنة قبل اغتياله"..
أوضح المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن الغارة الإسرائيلية الأخيرة على حي المزة بالعاصمة دمشق، والتي اغتيل فيها صهر حسن نصر الله، أدت إلى استشهاد 3 آخرين بينهم فتاة وآخر مجهول الهوية..
بعد يوم على إصدار أوامر إخلاء مشابهة، وتحذيرات من التحرك جنوبا، بعد أيام على إعلان الاحتلال بدء عملية عسكرية برية في لبنان
أعلن حزب الله اللبناني عن تصديه لمحاولة تقدّم قوات إسرائيلية عند نقطة حدودية في جنوب لبنان، وذلك بعد معارك قتل فيها ثمانية من جنود إسرائيليين عند عبورهم الحدود لاستهداف مواقع للحزب..
جيش الاحتلال خصص وحدة "إيغوز" بهدف وحيد وهو القضاء على حزب الله، ورغم خوض عناصرها دورات تدريب مكثفة، إلا أنهم تعرضوا لخسائر فادحة على يد عناصر الحزب جنوب لبنان..
تناول الكاتب في مقاله، العدوان الإسرائيلي على لبنان، واغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله وتداعيات ذلك على المشهد وسط دعم غير مشروط من قبل الولايات المتحدة لإسرائيل.
نقلت شبكة "سي إن إن" عن مسؤولين أمريكيين قولهم، إن حزب الله لا يزال يحتفظ بالصواريخ بعيدة المدى الأكثر تطورا.
كشف مصدر في حزب الله، تفاصيل الكمين القاتل الذي نصبه المقاتلون لقوة من نخبة جيش الاحتلال، التي تسللت مئات الأمتار داخل الأراضي اللبنانية.