هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
رغم الخطاب الداعم لإسرائيل الذي يتبناه الرئيس الأمريكي السابق، والمرشح للانتخابات المقبلة، دونالد ترامب، وتخويفه بأن انتخاب منافسته الديمقراطية كامالا هاريس خطر على "وجود إسرائيل"، إلا أن اليهود في الولايات المتحدة الأمريكية ربما لديهم رأي آخر..
أكد البابا فرانسيس موقفه السابق من مباركة المثليين، رغم أن الكنيسة لا تعقد قرانهم هناك، من باب أنهم بشر يستحقون العطف والرعاية
ضيقت سلطات الاحتلال على المسيحيين الأرثوذكس في الأراضي المحتلة بمنعهم من الاحتفال بعيد التجلي، ما أثار استنكارا عالميا..
أثارت تغريدة لوزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاجاني، جدلا على تويتر، بعد أن غرد بشأن الرابط المسيحي الديني بين دول أوروبا.
جمع لقاء من سانتا ماريا، بابا الفاتيكان فرانسيس، وأمين عام رابطة علماء المسلمين محمد العيسى..
يعتبر موضوع الاعتداءات أمرا شائكا داخل الكنسية بسبب العدد الكبير من حالات التحرش التي أدين بها رجال دين.
مات 109 أشخاص في كينيا جوعا بعد أن طلب منهم رئيس طائفتهم أن يقتلوا أنفسهم صوما لدخول الجنة
منعت قوات الاحتلال الإسرائيلي آلاف المسيحيين من الوصول إلى كنيسة القيامة في القدس المحتلة، للاحتفال بسبت النور..
تعرض قناة الحوار الفضائية فيلما وثائقيا يكشف خبايا وأسرار التحالف الذي جمع بريطانيا بالإمبراطورية العثمانية والدولة السعدية.
سيقضي بابا الفاتيكان فرانسيس وقتا في المستشفى بعد أن زارها بسبب مرض تنفسي ألم به.
لم يعجب قرار مجمع السينودس الأنغليكاني في إنجلترا، عددا كبيرا من الكنائس الأنغليكانية، بخصوص مباركة زواج المثليين.
صوّت مجمع السينودس الكنسي في إنجلترا لصالح مباركة عقود زواج المثليين، وسط انقسام علني في صفوفه..
كشف البابا فرانسيس، في مقابلة جديدة نشرت الأحد أنه بعد انتخابه في عام 2013 وقع خطاب استقالة لاستخدامه إذا حالت مشاكل صحية خطيرة ودائمة يوما ما دون قيامه بواجباته..
رجم طلبة مسلمون في مدينة سوكوتو بشمال غرب نيجيريا الخميس الماضي، طالبة مسيحية حتى الموت وأحرقوا جثتها بعد اتهامها بالإساءة إلى النبي محمد (عليه السلام)..
نشرت صحيفة "واشنطن بوست" تقريرا للصحفية ايرين كننغهام قالت فيه إن الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، دعا الأسبوع الماضي إلى هدنة عيد الفصح بين روسيا وأوكرانيا حيث احتفل المسيحيون الأرثوذكس في كلا البلدين بعيد الفصح الأحد الماضي.
هيمنت أعمال العنف على حركات الإصلاح في ألمانيا وإنجلترا وفرنسا. وشكلت الكنيسة مجلسا من الكرادلة كُلف بالإصلاح المؤسسي. فحاول في دوراته الأولى أن يثبت على مواقف الكنيسة من اعتماد الترجمة اللاتينيّة للإنجيل وإصدار صكوك الغفران واعتبار الكتاب المقدّس والتقليد المتوارث من آباء الكنيسة المصدرين الصحيحين.