هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
برر الزعيم السوداني المعارض، حسن الترابي ،الأحد، قبوله دعوة الحوار التي أطلقها الرئيس عمر البشير في كانون الثاني/ يناير الماضي بـ"العجز عن إسقاط النظام".
أكد رئيس حزب المؤتمر الوطني الحاكم في السودان الرئيس عمر البشير ان الدورة الرابعة للحزب التي بدأت أشغالها أمس الخميس تنطلق من ثوابت ومتطلبات تشكل برنامج المرحلة المقبلة، وعلى رأسها التزام حزبه بالحوار الوطني باشراك كل الناس.
أكد مصدر سوداني، أن القيادات السياسية السودانية في الحكومة والمعارضة تستعد لاستئناف جولة جديدة من الحوار بعد شهر رمضان المبارك مباشرة، وأن هذه الجولة ستشهد اختراقات كبيرة وستكون الحركات المسلحة جزءا أصيلا فيها.
قال مصطفى الأبيض قائد ثوار مدينة مصراتة: "إن ليبيا بإمكانها أن تستعيد عافيتها في غضون سنة واحدة، إذا ما توفرت الإرادة السياسية والاجتماعية لدى الليبيين".
بعد نحو 15 عاما من القطيعة، قابل الرئيس السوداني عمر البشير، الجمعة، الزعيم الإسلامي المعارض حسن الترابي بالأحضان.
تقول صحيفة الشرق الأوسط اللندنية إن مناصري النظام السوري شنوا هجوما قاسيا على راهبات دير معلولا المفرج عنهن ضمن صفقة التبادل على خلفية تصريحهن بأن جبهة "النصرة" قد عاملتهن بطريقة "جيدة".
كتب محمد بلوط في السفير اللبنانية عما أسماها "معركة السعودية الأخيرة من أجل دمشق".
في قراءة أعدتها الصحفية الأردنية رنا الصباغ لصحيفة الحياة اللندنية عن قلق حكومة بلادها من تنامي الفصائل المسلحة المتشددة على حدودها الشمالية مع سورية والشرقية مع الأنبار في العراق، تساءلت عن تعامل الأردن "مع سيناريوات مرعبة مثل تحدّي تشكيل إمارة "داعش" أو "جبهة النصرة" في جنوب سورية
كتب أحمد لازم في الرأي الكويتية عن اختفاء 10 آلاف زجاجة خمر من مخازن وزارة الداخلية في بلاده.
هل كان د. غازي صلاح الدين وصحبه من الغباء بحيث توهموا إمكانية إصلاح حزب الحكومة بآلياته الخاصة ثم استخدامه لإصلاح حال البلاد؟ وإذا كانت الإجابة على الأرجح بلا، فأي هدف كانوا يسعون إليه في واقع الحال؟ وما هي خياراتهم الآن بعد أن فشل ذلك المسعى؟