هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
المراجعات لخيار الحكم يجب أن تنطلق من الدور الحقيقي الذي أسندته "الدولة العميقة" لحركة النهضة، سواء أنظرنا إلى ذلك الدور من موقع ثوري أم من موقع إصلاحي
توعدت هيئة علماء المسلمين في لبنان في تصريحات خاصة لـ"عربي21" بمواصلة تحركاتها الاحتجاجية في الأيام المقبلة في حال لم يتم التجاوب مع مطلبها بأن يشمل قانون العفو الذي تعكف الحكومة اللبنانية على دراسته الموقوفين الإسلاميين.
لا خلاف حول صعوبة الوضع، خاصة في بعده الاقتصادي، لكن على المثقفين، وخاصة المجتهدين منهم أن يحذروا التورط الوهم. أزمة تونس أوسع بكثير من الاستمرار في انتظار معركة الحسم ضد الإسلاميين
.. ارتفع صوت نسائي للمطالبة بضرورة إدراج التربية الجنسية ضمن المقررات المدرسية. ورغم أن هذه الدعوة ليست جديدة، إلا أن الذي أكسبها طابعا مميزا و"طريفا" أن صاحبتها قيادية في حركة النهضة، وعضو بالبرلمان؛ تدعى السيدة أمينة الزغلامي
أرى أن الوقت قد حان للإسلاميين أن يتوقفوا عن ذكرياتهم حول ماض مثالي لم يكن موجودا بالأمس، وعن مستقبل طوباوي لن يكون موجودا في أي يوم، ليبدأوا بدلا من ذلك في التعامل مع الواقع كما هو، بطريقة تتفق مع ما يقوله الدين فعلا..
التعارض بين دوائر الانحياز الدينية والعروبية والإنسانية في قضية القدس والمسجد الأقصى وكنيسة القيامة والأرض الفلسطينية؟ أين المشكل؟ وما الحاجة لعلمنة "مشاعر" الانحياز التي لا يعرف أصحابها؟
هاجم رئيس تحالف القوى الوطنية الليبي، محمود جبريل، ما أسماه "الإسلام السياسي" في بلاده بالتسبب في الفوضى التي حدثت بالبلاد بعد الثورة الليبية، وأن "الإسلاميين" قاموا بسرقة حلم الليبيين.
ربما لم يكن مفاجئا لدى مناضلي حزب "العدالة والتنمية" في المغرب، وممن يتابعون مساره السياسي، رفض المجلس الوطني، أي برلمان الحزب، تعديل المادة 16 من قانونه الأساسي..
أنهى المجلس الوطني لحزب العدالة والتنمية، المنعقد نهاية الأسبوع الماضي، الجدل برفض تعديل المادة 16 من النظام الأساسي، وبالتالي رفض فسح المجال لبنكيران لتولي منصب الأمين العام لولاية ثالثة
المطلوب من النهضة ممارسة النقد الذاتي، ووضع كل ملف في سياقه السياسي والاجتماعي، والاعتراف بالأخطاء التي حصلت أثناء ممارسة السلطة
التقى مجددا في بيروت؛ القوميون العرب والإسلاميون، يومي 18 و19 تشرين الثاني/ نوفمبر الجاري، وذلك في إطار الدورة العاشرة للمؤتمر القومي - الإسلامي
فكرة (مدارس الشعب)، ليتمثل التيار الإسلامي العريض تلك التجربة، فيدخل البيت من بابه.. بيت الإصلاح الذي لا يُدخل إلا من باب المجتمع القوي والناس العاديين، تعليما وتثقيفا، وارتقاء بالوعي والسلوك والأخلاق
هناك من يدعي بأن الصراع العلماني الإسلامي ليس سوى مجرد فرضية مغلوطة، وأن الاستمرار في محاولة التخفيف من حدته وتداعياته؛ هو وقت ضائع وجهد بلا معنى