هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
روى الناشط الإعلامي من درعا في جنوب سوريا وليد الرفاعي قصة اغتيال قائد ألوية "العمري" النقيب المنشق قيس القطاعنة على يد الناشط الإعلامي قيصر حبيب بطلق ناري، حيث بين الرفاعي أن الجيش الحر انتشر بعد عملية الاغتيال، وقام بوضع حواجز في بلدات الريف الغربي لمنع أي تصادم.
بعد إحكام سيطرتها على اللواء 61 الأكبر في المنطقة، بدأت فصائل مقاتلة؛ حملات عسكرية على عدة محاور لاستكمال السيطرة على ريف درعا الغربي، مع معارك لضرب قوات النظام التي تحاصر مدينة نوى، إضافة إلى بدء حصار بلدة خربة غزال التي يسيطر عليها النظام السوري.
تشكل مدينة خربة غزالة في درعا جنوب البلاد حالة فريدة من المدن السورية في عهد الثورة، حيث نزح كل أبناء البلدة التي يبلغ عدد السكان فيها 30 الف نسمة من بيوتهم بعد سيطرة القوات النظامية عليها وذلك في الثاني عشر من أيار/ مايو 2014، بعد انسحاب قوات المعارضة المسلحة منها لنقص الذخيرة بحسب ناشطين، على الرغ
سقط 7 قتلى بينهم خمسة أطفال، إثر القصف الذي استهدف مخيما للاجئين الفلسطينيين تسيطر عليه قوات المعارضة السورية في مدينة درعا جنوب البلاد. ومعظم القتلى كانوا من اللاجئين الفلسطينيين، وهم أم وطفلاها الاثنان وأبناء شقيقتها وجدتهم.
أصدرت ما يعرف بـ "الهيئة الشرعية القضائية الموحدة" في مدينة درعا السورية، والمعروفة شعبياً بـ "الكوبرا" حكماً نهائياً يقضي بإعدام تسعة أشخاص من عشيرة "المحاميد"، بتهمة التعاون مع النظام وارتكاب جرائم متعددة.
أكدت "مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا" أن بلدة المزيريب في درعا تعرضت للقصف بالطيران الحربي بأحد البراميل المتفجرة وأنه لم يتسن لها معرفة الآضرار حتى اللحظة.
في ورشة صغيرة بمنطقة درعا في جنوب سورية يعمل مقاتلون في صفوف الجيش السوري الحر لصنع ذخائر وقذائف لاستخدمها في القتال المستمر مع قوات الحكومة.
أعلن الثوار في ريف درعا عن القبض على العشرات من قوات النظام السوري، بينهم ضابط برتبة مقدم، وذلك بعد سيطرتهم على تل الجموع قرب بلدة نوى.
أفاد "المرصد السوري لحقوق الانسان" بسيطرة كتائب المعارضة السورية على منطقة "تل الجموع" بريف درعا، ذات الموقع الاستراتيجي، بعد اشتباكات عنيفة مع قوات النظام، سقط خلالها عشرات القتلى.
باشرت القوات النظامية السورية بدءا من يوم الجمعة حملة عسكرية واسعة في ريف درعا، لاستعادة تلال سيطر عليها مقاتلو المعارضة، وتتيح لهم ربط مناطق سيطرتهم بين درعا والقنيطرة على الحدود مع الأردن وهضبة الجولان..
فجر مقاتلو كتائب إسلامية تجمع لقوات النظام في تلة السوادي داخل معسكر وادي الضيف بريف معرة النعمان، والتي تقع جنوب إدلب في سوريا، عبر تفجير كميات كبيرة من المتفجرات في نفق تم حفره أسفل التجمع، ما أدى لانهيار المبنى ونسفه بشكل شبه كامل، وهناك معلومات أولية تفيد بمقتل وجرح العشرات من عناصر قوات النظام
أثارت "الاعترافات" التي أدلى بها العقيد أحمد فهد النعمة، قائد "جبهة ثوار جنوب سورية" حول علاقته بسقوط بلدة خربة غزالة بيد النظام السوري بعدما طلبت منه "الدول الداعمة" عدم إمداد الفصائل المقاتلة بالذخيرة؛ جدلا واسعا، إذا إنها المرة الأولى التي يجري فيها الحديث علنا عن هذه المسألة.
اعتقل تنظيم "جبهة النصرة" في درعا (جنوب سوريا)، السبت، قائد مجلس درعا العسكري العقيد أحمد نعمة وخمسة آخرين من قادة كتائب وألوية مقاتلة، حسبما ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان.
تمكنت حملة تشترك فيها مجموعات مقاتلة عدة، لا سيما الجبهة الإسلامية، من السيطرة على تلة الجابية الاستراتيجية في محافظة درعا، والتي تمثل مقر اللواء 61 التابع لقوات النظام السوري.
قتل أكثر من 18 شخصاً، بعدما ألقت طائرات النظام السوري براميلها المتفجرة على عدد من المناطق في حلب وريفها. من جهة أخرى، صعدت قوات النظام السوري قصفها على درعا وريفها بعد التقارير عن بدء معركة دمشق من الجنوب، في حين تمكن الثوار من استعادة بعض المواقع في يبرود بريف دمشق والتي تتعرض لهجوم عنيف..
في مثل هذه الأيام قبل ثلاث سنوات، كان أطفال درعا يُسامون سوء العذاب في فرع الأمن العسكري في السويداء، لأنهم اتُهموا بكتابة عبارات ثورية على سور مدرسة في حي الأربعين.