هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
استعرضت صحيفة فايننشال تايمز البريطانية، انعكاسات الحرب في أوكرانيا، على الأمن الغذائي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
حذرت تقارير لمؤسسات ومنظمات دولية إلى جانب خبراء اقتصاد وزراعة، من تداعيات الحرب الأوكرانية على المواطنين في مصر وخاصة الفقراء في ظل اضطراب سلاسل الإمداد والتوريد، والارتفاع الحاد في الأسعار العالمية للسلع والخدمات، وتكاليف الشحن نتيجة ارتفاع سعر النفط.
تناول "معهد الشرق الأوسط" في تقرير مطول، تأثر مصر من الحرب في أوكرانيا، اقتصاديا، لا سيما وسط مخاوف من أزمة غذاء، وأن يؤدي استمرار العملية العسكرية الروسية إلى تهديد اقتصاد مصر بالكامل.
توجد معوقات بيروقراطية من قبل الجهات المحلية وصورا متعددة من الجباية، كما أن العوامل الذاتية أصبح لها مكان الصدارة في اتخاذ القرارات، فما بالنا بالقرار الاستثماري المتعلق بالمال، سعيا لتخطي معدل التضخم الذي يزيد عن المعدلات الرسمية المعلنة، والحفاظ على أصل المال الذي يتآكل
الأسعار تتزايد ولا تنخفض، ونسب الفقر ترتفع ولا يتم احتواؤها. ويجري تبرير ذلك إما بالأزمات العالمية، أو ارتفاع سعر المنتج عالميا، أو ارتفاع سعر صرف الدولار أمام الجنيه، أو جشع التجار، والأكثر انحطاطا ربط الأزمات بسوء سلوك المستهلك
قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، في رسالة مصورة بُثت خلال الاحتفال في يوم الغذاء العالمي في روما إنه "مع تزايد الجوع وسوء التغذية والسمنة، فإن الآثار الاقتصادية لكوفيد-19 "جعلت الوضع السيئ أكثر سوءا، حيث أدت الجائحة إلى عجز 140 مليون شخص إضافي عن الحصول على الغذاء الذي يحتاجونه"..
تعاني مصر من فجوة غذائية كبيرة في الحبوب الاستراتجية خاصة القمح، فهي تتربع منذ سنوات على قمة الدول المستورة للقمح
كشف تقرير أممي عن الحجم الهائل للطعام المهدر عالميا، في وقت يموت فيه الملايين بسبب المجاعة وتداعيات الأمراض الناجمة عن سوء التغذية.
قالت الأمم المتحدة؛ إن "حوالي 60 بالمئة من السوريين لا يصل إليهم الغذاء بشكل منتظم"، في ظل استمرار الأزمة السورية للسنة العاشرة على التوالي.
سوف تزيد فاتورة استيراد الغذاء في وقت تراجعت فيه أسعار النفط والغاز الطبيعي مما قلل من إيرادات الدول النفطية، ونقصت إيرادات تحويلات العاملين والاستثمارات الأجنبية المباشرة الواردة، والصادرات السلعية غير البترولية، والمعونات في الدول غير النفطية..
يعاني ما يقدر بملياري شخص من نقص في واحد أو أكثر من المغذيات الدقيقة الضرورية، ونتيجة لذلك، يواجه الكثيرون مشاكل صحية خطيرة مزمنة، فيما يعرف بـ"الجوع الخفي"..
إننا على أبواب تغيير في الوعي لم تنجزه الثورة بكل عمقها وكأنما جاء كورونا ليعمق لحظة الوعي بأهمية الانتقال إلى اقتصاد إنتاج، لا الاكتفاء باقتصاد مناولة تابع يعرض خدماته على قارعة الطريق كأن الدولة فيه بكل حكوماتها صاحبة أقدم مهنة في التاريخ..
مخاطر التخزين بشكل كبير ولمدد زمنية طويلة، وانعكاس ذلك على المجتمع في المستقبل المتوسط إن لم يكن القريب
نشر موقع "آف بي. ري" الروسي تقريرا تحدث فيه عن المنتجات الغذائية التي من شأنها أن تساهم في زيادة الوزن، مثل القمح، لذلك يعتقد البعض أن التخلي عن القمح قد يساهم في حل هذه المشكلة.
عارض الطبيب التركي المقيم في الولايات المتحدة، محمد أوز، على مدار سنوات طويلة فكرة ما يتبناه أخصائيو التغذية أن وجبة الإفطار هي أهم وجبة باليوم.
يعتبر البيض أحد المكونات الرئيسية لوجبات الإفطار في الكثير من دول العالم، إذ أنه يحتوي على الكثير من العناصر الغذائية المفيدة والضرورية لصحة الجسم.