أرّخ للحقبة العثمانية في الجزائر "1509-1830"، وظل شامخا على مرّ التاريخ، يهدي زائريه متعة النظر لروعة عمرانه وتناسق بنيانه، لم تمحو السنون رونق تصميمه، وغدا معلما سياحيا بامتياز.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie