هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
العنوان أعلاه هو اتهام وجهته الولايات المتحدة الأميركية عبر موقع سفارتها الرسمي في دمشق، والمغلقة بالطبع عمليا على الأرض، تقول فيه إن قوات نظام المجرم بشار الأسد تقوم بتنفيذ غارات جوية لمساعدة تنظيم داعش على التقدم حول مدينة حلب.
أعلنت المملكة العربية السعودية وقوات التحالف انتهاء «عاصفة الحزم» في اليمن، وانطلاق عملية «إعادة الأمل»، والسؤال هنا هو: ما الذي تحقق من «عاصفة الحزم»، وما الذي تعنيه عملية «إعادة الأمل»؟ ولمعرفة ما تحقق من «عاصفة الحزم» فلا بد من استذكار أمر مهم هنا وهو كمية الأسلحة المتوافرة للحوثيين وصالح، وتنوعه
دخلت الأزمة اليمنية منعطفا جديدا يوحي بأن ملامح الحرب الأهلية قادمة رغم دعم المجتمع الدولي، ومجلس الأمن، للشرعية المتمثلة بالرئيس عبد ربه منصور هادي، حيث إن التصعيد الحوثي بمشاركة من جماعة صالح لا يزال مستمرا، فما هي الخيارات في اليمن؟
قبل عدة أيام خرج حسن نصر الله مهددا ومتوعدا بأن محور المقاومة، إيران وبشار الأسد وحزب الله، لن يقفوا مكتوفي الأيدي أمام الضربات الإسرائيلية للنظام الأسدي، والآن نحن أمام ضربة إسرائيلية موجعة، ومهينة، في سوريا استهدفت قيادات حزب الله نفسه، فما هو موقف نصر الله؟
انتقد الرئيس الإيراني حسن روحاني المملكة العربية السعودية والكويت، متهما إياهما بالوقوف وراء انهيار أسعار النفط، حيث قال في خطاب تلفزيوني إن «دولا أخرى منتجة للنفط مثل السعودية والكويت ستعاني أكثر مما تعانيه إيران من تراجع أسعار النفط»!
مع تواصل انخفاض أسعار النفط بات من الواضح أن هناك حالة من الـ«بارانويا» تصيب كلا من إيران وروسيا، أصدقاء بشار الأسد، حيث خرجت تصريحات متشابهة تقريبا من طهران وموسكو منددة بانخفاض أسعار البترول، ومعتبرة ذلك مؤامرة دولية، وليس نتاج أوضاع اقتصادية.
بحسب ما نشرته صحيفتنا، بالأمس، عن حصص المكونات السياسية اليمنية بالحكومة الجديدة، فإن وزارة الإعلام ستكون من نصيب حزب المؤتمر الشعبي، الذي يقوده الرئيس السابق علي عبد الله صالح، وإذا ثبت ذلك فهذه كارثة.
فعلا كما قال الفرنسيون، وبحسب ما نقلته صحيفتنا، فإن ما يحدث الآن بين واشنطن وأنقرة حول الحرب على «داعش»، ومحاولة إنقاذ مدينة كوباني السورية المحاذية لتركيا، هو بمثابة معركة «عض أصابع». واشنطن تريد من أنقرة التدخل العسكري لإنقاذ كوباني، بينما تريد أنقرة، وبحسب وزير خارجيتها «استراتيجية شاملة» تنتج عن
كتب طارق الحميد: في الوقت الذي كشف فيه عن إبعاد إيران للجنرال قاسم سليماني من العراق، وتخصيصه للملف السوري، كشف رئيس إقليم كردستان العراق مسعود بارزاني أن إيران زودت القوات الكردية بالسلاح والذخيرة لمواجهة «داعش»، فكيف يمكن فهم ذلك؟
عندما تشاهد المستشارة الإعلامية لبشار الأسد، بثينة شعبان، تتحدث على شبكة «سي إن إن» الأميركية حول خطورة «داعش» في العراق وسوريا، فلا بد أن تستشعر أمرا مريبا، فكيف تتحدث شعبان عن خطر «داعش» وهي تمثل نظاما لا يقل خطورة وإجراما عن «داعش» نفسها!
في حوار مطول نشر على جزأين، حاول حسن نصر الله تلميع نفسه بشكل لافت، حيث تحدث لصحيفة «الأخبار» اللبنانية، المحسوبة على حزب الله، حول كل شيء، ولدرجة أن الصحيفة أفردت له قصة من ألف وستمائة كلمة، فقط عن كيفية إلقائه الخطب، وتحريك الإصبع!
كتب طارق الحميد: رغم كل محاولات نوري المالكي للتمسك بالسلطة، وحتى كتابة هذا المقال، فإن الأكيد هو أن المالكي قد انتهى، وكل ما يفعله الآن لا يعدو أن يكون إلا محاولات لتحسين شروط نهاية الخدمة بعد أن طردته كل المكونات العراقية من السلطة، وتخلى عنه أقرب الحلفاء، وفي هذا الأمر درس لبشار الأسد..
مشغول برغيف الخبز، ومصاريف الأولاد، وسفلتة وإنارة الشارع الذي يمر أمام بيتك؟.. لا بأس.. حتى الناس في « غزة » تشغلهم مثل هذه الأشياء -أو شبيهة لها- ويستطيعون رغم كل الحصار المفروض عليهم أن يتدبروا أمرهم، ويوفروا بعض ما يجب توفيره.
كتب طارق الحميد: في معرض رده على هجوم نوري المالكي على الأكراد، قال مسعود بارزاني رئيس إقليم كردستان العراق إن السياسات الخاطئة للمالكي أدت إلى «سيطرة (داعش) على ثلث الأراضي العراقية، وسلمت لها معدات وتجهيزات ست فرق عسكرية بأكملها، وتم إضعاف الأطراف والشخصيات المعتدلة من السنة والشيعة».
كتب طارق الحميد: ستبقى صورة الاجتماع الذي عقده خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز والرئيس المصري المشير عبد الفتاح السيسي على متن الطائرة الملكية السعودية في مصر، صورة مهمة للتاريخ، ودلالة على تحول مفصلي في المنطقة، وتأكيدا على فصل جديد وأمتن في العلاقات السعودية المصرية.
كتب طارق الحميد: كتبت أمس مدافعا عن موقف الرئيس الأميركي الرافض للتدخل العسكري، أو إرسال قوات أميركية للعراق، حيث اشترط الرئيس أوباما ضرورة اتخاذ مواقف سياسية حقيقية من العراقيين أنفسهم قبل مناقشة أي تدخل، وقلت فيما كتبته إن دفاعي عن الموقف الأميركي مبني على المعطيات المتاحة حتى كتابة مقال أمس..