هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
دعا رئيس مؤسسة العرفان التوحيدية الدرزية في لبنان، الشيخ علي زين الدين، دروز سوريا إلى ألا يكونوا "ألعوبة بيد أحد من أجل تحقيق أحلام وأوهام"، لكنه حثهم في المقابل على "صد" من اعتدى عليهم.
توعد شيخ من طائفة "الموحدين الدروز" نظام الأسد بالقضاء عليه والوصول إلى العاصمة دمشق والصلاة في "قصر الروضة"، قائلا إنه ومجموعة معه شاركوا فصائل "جيش الفتح" بتحرير مدينة إدلب بالكامل.
وجّه الزعيم الدرزي اللبناني، رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي، وليد جنبلاط "التحية للثوار السوريين الذين حرروا بصرى الشام وإدلب"، في موقف جديد يضاف إلى مواقفه المؤيدة للثورة السورية..
حذر الزعيم الدرزي اللبناني، وليد جنبلاط، دروز سوريا من القتال إلى جانب النظام السوري، والسقوط في ما سماه "الفخ" الذي نصبه النظام لـ"الانجرار إلى ملعب العنف والقتل والدماء والبراميل المتفجرة".
في حالة شبهها البعض بالعقاب الذي تعرض له سلطان باشا الأطرش عام 1922 بسبب مواجهته الفرنسيين، أصدر مشايخ عقل الدروز في سوريا قرارا بفرض "البعد الديني" على الشيخ وحيد البلعوس ومجموعته، وذلك بعد أيام من كلمة شديدة اللهجة للبلعوس تناول فيها شخص بشار الأسد..
هاجم أحد مشايخ الدروز البارزين في محافظة السويداء في سوريا الرئيس السوري بشار الأسد وأركان نظامه، وقال "نحن وطنيون أكثر من بشار الأسد"، كما سخر من ادعاء النظام بأنه يحمي الأقليات، مشددا على أن الدروز يرفضون تقسيم سوريا، بينما الأسد له إيران، كما قال.
عادت حالات الخطف المتبادل بين محافظتي السويداء ودرعا الجارتين في سوريا؛ للواجهة من جديد، إثر خطف عنصرين من مليشيات الشبيحة التابعة للنظام السوري، المعروفة باسم "الدفاع الوطني"، من محافظة السويداء ذات الغالبية الدرزية، من قبل مجهولين. وتبع ذلك اختطاف ستة شبان من محافظة درعا.
دعا زعيم الحزب الاشتراكي التقدمي اللبناني وليد جنبلاط طائفته الدرزية التوجه لسوريا والقتال مع جبهة النصرة إذا كانت تريد حماية نفسها"، في إشارة منه فيما يبدو إلى مواجهة تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" الذي يعتبر عدو جبهة النصرة، وفقا لما ورد في تقارير صحفية محلية.
قال زعيم الحزب الاشتراكي التقدمي اللبناني وليد جنبلاط والذي ينحدر من الطائفة الدرزية إن على طائفته "التوجه لسوريا والقتال مع جبهة النصرة إذا كانت تريد حماية نفسها".
أثار إقرار مجلس النواب الأردني لقانون الطوائف المسيحية، الأسبوع الماضي، استهجان أٌقليات دينية لا تعترف بها الحكومة الأردنية.
كتب حمد الجاسر من الكويت للحياة اللندنية أن إحصاءات أمنية كويتية نشرها ناشطون على الإنترنت تظهر تراجعاً مضطرداً في نسبة المواطنين بالنسبة إلى عدد السكان، إذ بلغت النسبة 31.7 في المئة عام 2012 مقارنة بـ 37.4 في المئة عام 2002.