أخبار متعلقة

القوة

عن الاستبداد والطغيان وعلاقات القوة في العالم العربي

محمد البريم يكتب: ما الذي يوقظ الشهية إلى قوة لا تعرف الشبع؟ كيف يتقرر مصير من يسلك الدرب ليصل إلى القمة؟ وأخيرا كيف تؤثر متعة القوة في مزاج الأقوياء الجبارين؟

19-Apr-24 03:15 PM

السياسة.. من هو السياسي وكيف يفكر؟ (1)

محمد صالح البدراني يكتب: السياسي هو دواء لواقعه وليس قاضيا أو مدعيا عاما على مواطنيه، تطوع للعمل مهما كانت دوافعه؛ فهي مشروعة إلا خيانة الأمانة بكل ما تعنيه من تفاصيل واسعة ودقيقة. وعندما يتحدث السياسي كقاض في لوم الجمهور معزيا فشله لسلوكهم، فهو ليس سياسيا، بل هو هاو مندفع لمصلحة لا علاقة للجمهور بها إن لم تك مؤذية، ففشله في إقناع الجمهور يستدعي المراجعة والتخطيط والدراسة، وليس اعتبار الصواب عنده والجمهور لا يعرف الصواب.

01-Mar-24 11:03 PM

الدولة الاستبدادية بين الصلابة الخاوية والهشاشة الفارغة

حواس محمود يكتب: لم تكن الدولة قوية قبل ثورات الربيع العربي، إنما كانت تتصف بالهشاشة المبطنة التي تظهر وكأنها تتصف بالصلابة لكنها كانت في الحقيقة صلابة خاوية

12-Feb-24 07:18 PM

أمريكا بين خيار الحرب أو الانسحاب

غازي دحمان يكتب: من المرجح أن تلجأ في المرحلة المقبلة إلى أحد خيارين: إما إحداث انقلاب جذري في سياساتها وتكتيكاتها في إدارة أزمات المنطقة كقوة عظمى تترتب عليها التزامات عديدة؛ من ضمنها وقف الحرب في غزة وإجبار إسرائيل على الاعتراف بدولة فلسطينية، وما يستتبع ذلك من إعادة إعمار لغزة، وهذا سيفتح لها المجال لتفكيك العقد التي وضعت نفسها بها، وإما الانسحاب من المنطقة، لكن بعد عملية انتقام تزيد من نكبات شعوب المنطقة وتتركها لمصائر مجهولة.

02-Feb-24 11:04 AM

في هذا العالم الظّالم.. مَن الذي أرخَصَنَا وأرخَصَ دَمَنا؟!

محمّد خير موسى يكتب: إنَّ الدّماء التي تكون رخيصة في أوطانها، ورخيصة عند أبناء جلدتها ودينها بفعل الطغيان والاستبداد؛ لن تكون غالية عند المتربّصين بهذه الأوطان وعقائد أبنائها الدّوائر.

24-Jan-24 02:51 PM

هنا الجنوب.. الفرصة الوحيدة لعالم جديد!

ساري عرابي يكتب: لا شيء أثمن ولا أقوى من هذا الصمود، ينتزع به المرء إنجازه، أو في أقلّ الأمر يحافظ به على كرامته واحترامه لنفسه، لذلك، لا عجبَ أنّ بعض المثقفين والمعقبين على الشأن العام، وعلى هذه الحرب الدائرة، حتى من موقع الانتصار للمظلومين، لا تجد لهم في رؤاهم القلقة والمضطربة مكانة للصمود؛ قيمة ومعنى

16-Jan-24 02:17 PM

بقايا قوة العرب الناعمة

أحمد عمر يكتب: لم يكن للعرب من قوة ناعمة سوى دينهم وأعرافهم وأخلاقهم، وقد أوهنت أو خربت أو غُرّبت ونُفيت. والملوك العرب المعاصرون، في سوريا ومصر والجزيرة العربية والعراق، يجرفون التاريخ بالجرافات ذات الأنياب بذريعة توسيع الشوارع من أجل بناء مدنهم الملحية

17-Jul-23 04:56 PM

حديث المنطق لا الأماني.. هل يتغير واقعنا؟!

عزت النمر يكتب: الواقع يهتف بكل ضعيف أن يستعد وبكل صغير أن يتجهز، وأن من يملك زمام المبادرة ومن يتجهز لاستقبال التغيير ويبحث عن موطئ قدم فيه؛ هو من سيعلو شأنه في المستقبل القريب، أما من يدفن رأسه في الرمال، فلن يجني سوى مزيد من التردي والخسارة.

07-Jul-23 10:33 AM

الأمن القومي والمصلحة القومية

أورهان آقزاده يكتب: يمكن القول إن الأمن القومي بحد ذاته هو مصلحة قومية والمصلحة القومية بحاجة لأمن قومي لتحقيقها ورعايتها وتطويرها؛ وبالتالي العلاقة بين الأمن القومي والمصلحة القومية هي علاقة متبادلة لا يمكن الفصل بين المصطلحين، وفي نفس الوقت لا يمكن استخدام أحدهما كمرادف للآخر

31-May-23 04:50 PM

روسيا والعالم.. ولحظة بوتين العميقة جدا!!

هشام الحمامي يكتب: علينا هنا أن نفتح لـ"المؤامرة" أوسع أبوابها، ونحن نتوسع في دائرة المعنى للفكرة الأولى التي قامت عليها وبها ولها ثورة البلاشفة في بداية القرن الماضي 1917م، والتي تحولت فيها الدولة إلى "مطرقة" وتحول فيها الناس إلى "سندان"..

19-Feb-23 04:25 PM

ظاهرة تيار تعويق إحياء البعث الإسلامي وكيفية مواجهته (2-2)

إبراهيم الديب يكتب: عملية إزاحة ظاهرة وتيار التعويق عملية مركبة من جهد فكري كبير يقترب من 70 في المئة من جهد المرحلة الحالية، يستكمله جهد خططي وتنفيذي يقترب من 30 في المئة تقريبا، حتى نتمكن من التخلص والتحرر من هذه الظاهرة البليدة المتكررة في تاريخنا الإسلامي

18-Jan-23 01:45 AM

ظاهرة تيار تعويق إحياء البعث الإسلامي وكيفية مواجهته (1-2)

إبراهيم الديب يكتب: نعيش الآن المرحلة الخطيرة، التي نريد لها أن تنتهي سريعا، مرحلة صراع الأجيال بين جيل الأمل الجديد، وجيل الهزيمة واليأس والإحباط والتعويق

11-Jan-23 12:11 PM

على هامش الطريق

هادي الأحمد يكتب: هل ستبقى الأمة العربية اليوم على هامش طريق الحياة وعلى حافته؟ ماذا ينقصها؟ تنقصها الإرادة والتصميم والإيمان الصحيح بماضيها الأصيل، تنقصها استعادة أمجاد ماضي الأجداد لتسير اليوم بسواعد الجيل الجديد بناء وتعميرا وقوة وثباتا..

08-Jan-23 04:05 PM

الإنسان في القرآن.. ثمرة ذكر الله في تزكية الإنسان (10)

قضيَّة الدين الرئيسة هي إصلاح باطن الإنسان وتخليته من المعاني الخبيثة، وتحليته بالمعاني الطيِّبة، فإذا صلح باطن الإنسان ظهر أثر ذلك في قوله وفعله، وكانت أقواله وأفعاله أصيلةً غير مدَّعاة

23-Nov-22 01:40 PM

في شأن كرم القتلة ولطف المستأصلين

أمسى اعتذار القوي مكافأة أخلاقية للمجرم، يثنى المجرم عليه ويمدح بها

14-Nov-22 05:08 PM

الإنسان في القرآن.. البرمجة النفسية والثقافيَّة.. وكيف يُزيَّنُ للإنسان سوء عمله؟ (9)

الحضور الكثيف في القرآن لمنهج محاسبة النفس ولومها هو منهجٌ غير مألوف في الفلسفات البشريَّة التي تنحو عادةً إلى تزكية الذات وتمجيدها. وجدوى المنهج القرآنيِّ أنَّه يوقظ في النفس الحذر والمراجعة ويبصِّرها ببذور الحيد والضلال، وهذا على نقيض الذين يزكّون أنفسهم..

09-Nov-22 11:48 AM

خبر عاجل