هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كشف تقرير يمني حديث، وقوع 200 حالة انتهاك للحريات الصحفية خلال النصف الأول من العام الجاري، وبين أن الحوثيون متورطون في 80% من تلك الانتهاكات.
قطار الإسكندرية المعلق، وتعيين رئيس نادي الزمالك إماما وخطيبا لمسجد، مثالان ظهرا هذا الأسبوع لأخبار "مفبركة" مختلقة تذكرنا بجرائم الإعلام في حق مصر، حيث أصبح كل شيء ممكنا، إلا السعي وراء الحقائق. أراد جمهور الإعلام أن يسخر من الأطباق الماسخة التي يقدمها الإعلام، وأن "يعلم" عليه، وها أنا أدفع الثمن م
أكدت منظمة العفو الدولية أن السلطات المصرية تستخدم المحاكم لكبت الصحافة، وأدرجت المنظمة في تقرير الأحد أسماء 18 صحفيا وإعلاميا سجنوا وعشرات آخرين يواجهون تحقيقات جنائية.
قال قائد بالجيش الليبي الاثنين: "إن تنظيم الدولة الإسلامية قتل خمسة صحفيين يعملون لحساب محطة تلفزيون ليبية في شرق البلاد".
وثق مرصد "صحفيون ضد التعذيب" 126 انتهاكا ضد الصحفيين والإعلاميين بمصر خلال الربع الأول من عام 2015، وذلك تحت حكم الرئيس المصري بعد الانقلاب عبدالفتاح السيسي، وأبرزها المنع من التغطية الصحفية، والاستيقاف، والتعدي بالضرب.
استهجن الإعلامي المصري عمرو عبد الحميد الموقف الذي تعرض له هو وعدد من الصحفيين المصريين والروس، أثناء تغطيتهم الإعلامية لوقائع المؤتمر الصحفي الذي جمع بين الرئيسين المصري عبد الفتاح السيسي والروسي فلاديمير بوتين في قصر القبة بمصر.
حذر مسؤولون مصريون المحامية في مجال حقوق الإنسان أمل كلوني، زوجة الممثل الأمريكي المعروف جورج كلوني، أنها قد تواجه خطر الاعتقال بعد كشفها عن مظاهر القصور في النظام القضائي المصري، الذي قاد لاحقاً للحكم على ثلاثة من صحفيي الجزيرة العاملين في القاهرة، والمعتقلين حالياً في سجن هناك.
قالت صحيفة "التايمز" البريطانية في افتتاحيتها إن نظام الرئيس عبد الفتاح السيسي في مصر يدعي أنه صديق للغرب، ولكنه في الواقع يقمع حقوق الإنسان بوحشية.
قالت منظمة مراسلون بلا حدود اليوم الثلاثاء إن ذبح الصحفيين على أيدي متشددين إسلاميين في سوريا هذا العام أظهر أن الصحفيين يواجهون تهديدا جديدا خطيرا.
بعد مرور مائة يوم على تولي قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي منصب رئيس الجمهورية شهدت حرية الصحافة العديد من الانتهاكات الصحفية من اعتقال وسجن ومصادرة وإحكام بالسجن على زملاء بالمهنة الأمر الذي يعد نذير شؤم على حرية الصحافة والتعبير في مصر وإذا ما قارن بين الـ 100 يوم في عهد الرئيس الشرعي محمد مرسي..
دفع الصحفيون في أعقاب ثورة يناير، في مصر ثمنا باهظا من دمهم وحريتهم منذ عرفوا صحافة الميدان، وقرروا النزول إلى الشارع لتغطية المظاهرات والمسيرات والفعاليات التي باتت تجري في الشوارع سواء بالحشد لها أو التعاطف معها.
أعلنت وزارة الإعلام الفلسطينية الأربعاء استشهاد 7 صحفيين فلسطينيين وإصابة 13 آخرين منذ بدء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، في 7 يوليو/ تموز الجاري.
وجهت حركة "صحفيون ضد الانقلاب" (صدق) الدعوة إلى "كل من شارك في الانقلاب العسكري، والساكتين عنه، إلى مراجعة مواقفهم، والتطهر من الانقلاب، والانضمام إلى صفوف الثوار، في مواجهة أكبر نكبة منيت بها مصر في تاريخها الحديث"، على حد تعبيرها.
تزايدات الدعوات المطالبة في مصر بالتحقيق في مقتل أكثر من 10 صحفيين وإعلاميين منذ الانقلاب العسكري في الثالث من تموز/ يوليو الماضي، وإطلاق سراح أكثر من 30 صحفيا وإعلاميا معتقلا، وتوفير "بيئة آمنة" للعمل، ووقف الاستهداف.
الإيهام بالإعدام والجوع والظلمة ورقعة الشطرنج المصنوعة من علبة جبنة فارغة وتذكر الاحداث الكبرى في تاريخ فرنسا لتمضية الوقت او التراشق بكرات الثلج مع الخاطفين، تلك كانت حياة الصحفيين الفرنسيين الاربعة المفرج عنهم في سورية.
عبر عشرات الصحفيين المصريين، الجمعة، عن غضبهم من "العنف" ضدهم خلال تغطية الاحتجاجات الميدانية، بوقفة أمام مقر نقابتهم، وسط القاهرة، واضعين أشرطة لاصقة على أفواههم.