هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
وجدت الفتاة السورية أمل الحاصلة على شهادة في الدراسات العليا نفسها بائعة في إحدى محلات مخيم الزعتري للاجئين السوريين (شمال الأردن)، براتب لا يتجاوز الـ 100 دولار لتعيل أسرتها هي ووالدتها التي تعمل بائعة للأعشاب بسوق المخيم؛ بعد استشهاد والدها المعيل الوحيد للأسرة في داخل سوريا.
تعرضت صحيفة "اندبندنت أون صاندي" البريطانية لظاهرة استغلال بنات اللاجئين السوريين الذي تجبرهم الظروف على تزويج بناتهم في سن مبكرة