هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
من العار أن تظلَّ المنطقة العربية وبعض الدول الإسلامية قابعة دون سائر بلاد العالم في دائرة التّخلُّف والقَهْر والطُّغيان، وأن يُنسَبَ ذلك ظُلما وزورا إلى الإسلام وثقافته البريئة من هذا البُهتان
وصف نائب رئيس "الدعوة السلفية" في الإسكندرية، ياسر برهامي، المشتبه بتخطيطهم لاغتيال رئيس الانقلاب، عبد الفتاح السيسي، بأن لديهم خللا في المنهج، مشددا أن من يفعلون ذلك هم من "الخوارج".
يحذر علماء الشريعة من تسرع المسلم في تكفير أخيه المسلم، ويشددون على أن المسلم الذي دخل في الإسلام بيقين، لا يخرج منه إلا بيقين مثله حسب باحثين شرعيين.
اعتبر عدد من الفصائل الإسلامية في سوريا أن إعلان الناطق باسم "الدولة الإسلامية في العراق والشام" عن تأسيس الخلافة الإسلامية، ومبايعة "أبو بكر البغدادي" خليفة للمسلمين، أمر باطل شرعا وعقلا.
أُطلق وصف "الخوارج" في مرحلة مبكرة من التاريخ الإسلامي، على الذين خرجوا على أمير المؤمنين علي بن أبي طالب، بعد قبوله بمبدأ التحكيم في موقعة صفين (سنة 37هـ)، بعد جولات الاقتتال التي دارت بين جيشه وجيش الشام بقيادة معاوية بن أبي سفيان.
هاجم القيادي في التيار السلفي الجهادي المحتجز في السجون الأردنية أبو قتادة تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش" ووصفهم بأنهم أهل "خسة وغدر وكذب".