هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ناجي عبد الرحيم يكتب: قوة التحول الناجح في إدارة الأزمات تقوم على مزيج من الاستراتيجيات التي توظف فيها الدبلوماسيات المختلفة بحسب الظروف والمكان والزمان
لؤي صوالحة يكتب: حرب الإبادة التي شنتها قوات الاحتلال الصهيوني على غزة والضفة الغربية لم تكن سوى حلقة من حلقات الصراع الطويل بين الحق والباطل، لكنها أكدت من جديد أن الحق لا يموت، وأن الشعب الفلسطيني سيظل صامدا
أعاد فلسطينيون استصلاح ما تبقى من منازلهم التي دمرها الاحتلال، للسكنى عليها..
نور الدين العلوي يكتب: نعرف بلا دروشة أن المعركة لم تضع أوزارها وأن الثمن ما زال يُدفع من الدم لفلسطيني وأن معركة كسر عظم سياسية تلوح في الأفق، فالعدو المغرور يتكلم كمن ربح الحرب وهو الخاسر بمقاييسه ومقاييس كل عارف بالحرب، لكنه لغو المهزوم، وستكون للمقاومة كلمتها..
ساري عرابي يكتب: إدراك العبء الواقع على هذا الشعب، والقيمة العليا لصموده، لا بالنسبة له، بل بالنسبة للعرب على طول لحظات عربية ممتدة من الرداءة والعجز وقلّة الحيلة والمؤامرة وانطماس الوعي والبصيرة، وبالنسبة للعالم الذي لم يحمّل الفلسطينيين هذا العبء فحسب، ولكن الفلسطينيين اليوم، بصمودهم في المقابل، يحتفظون له ببقية الدواء الأخلاقيّ اللازم له
يبقى الواقع الديمغرافي وضرورة الحفاظ على العنصر البشري المتواجد فيها ومنع مغادرة سكانها، إضافة لرفدهم بكل وسائل الدعم المحلي والعربي والدولي، خصوصاً أن هذا البعد الديمغرافي هو بُعد هام وأساسي في مسألة حسم السيادة على القدس التي أصبحت اليوم بحاجة لهيئة وطنية لمتابعة شؤون سكانها بكل تفاصيلها الحياتية
عن دور #المرأة ووقوفها إلى جانب #الرجل يتحدث الأستاذ عبد السلام كليولة من #المغرب. ما رأيك؟ أنت أيضا يمكنك التعبير عن رأيك في مواضيع مختلفة.. سجل فيديو وأرسله إلينا على: #دون_بالفيديو مع #arabi21_tv [email protected] واتساب 00905368363148
وجهت الطفلة صفاء ابنة الأسير الفلسطيني عبد الله البرغوثي، رسالة لوالدها الذي يقضي حكما بالسجن المؤبد 67 مرة إضافة إلى 5200 عام في سجون الاحتلال.
رفضت وزارة التنمية الاجتماعية في المملكة الأردنية الهاشمية ترخيص جمعية "الهيئة الشعبية الأردنية لدعم صمود القدس" التي تقدمت بطلب ترخيص للجمعية من خلال رئيس الوزراء السابق السيد طاهر المصري أحد المؤسسين بتاريخ 8/06/2016.
فراس أبو هلال يكتب لـ "عربي21": ماذا يعني أن تستسلم غزة؟!