هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
فتح الاحتلال الإسرائيلي الملاجئ في مناطق وسط الأراضي المحتلة تحسبا لقصف مكثف من حزب الله اللبناني ردا على اغتيال القيادي البارز فؤاد شكر في العاصمة اللبنانية بيروت.
قال خبير عسكري إسرائيلي إن "المنظمات الفلسطينية في غزة قادرة على تعطيل حياة الإسرائيليين بغرض الابتزاز أو التهديد، وعليه، فلن يكون هناك على الأرجح أي مهرب من الدخول البري إلى قطاع غزة".
تستمر المعاناة الإنسانية في الداخل السوري، وتتركز في الدرجة الأولى على القصف المستمر لأحياء المدن المأهولة والبلدات؛ مما أدى لمقتل الآلاف من المدنيين، وسقطت آلاف المنازل والأبنية على رؤوس أصحابها، ولهذا السبب بدأ كثير من السوريين بالتفكير بالحلول البديلة والآمنة عن المنازل، وبالأخص في المناطق التي ت
كتب ديفيد هيرست: على مدى الأيام الماضية كان يقتل في غزة طفل فلسطيني واحد كل ساعة، لا شك أنها حصيلة صادمة، لكنهم يستحقون ما يحل بهم، فهم مذنبون لأنهم كانوا حينما استهدفوا بقذائف تساقطت على رؤوسهم في بيوتهم، في الملاجئ، في سيارات الإسعاف، في المراكز الطبية أو يلعبون على الشاطئ..