هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نور الدين العلوي يكتب: صف التطبيع العربي جالس إلى طاولة التفاوض ويشتغل ضد الفلسطيني لأنه يحسب خساراته من نصر المقاومة وخسارته متعددة ومتنوعة، هذا الصف/ الخط يمثله حول الطاولة النظام المصري؛ الخاسر الأكبر من انتصار المقاومة، ونظنه من أقوى أداوت الضغط على المفاوض هناك؛ لا من أجل إنقاذ العدو فحسب بل من إنقاذ نفسه
التقى حميدتي والبرهان في مزرعة على مشارف الخرطوم في 8 نيسان/ أبريل، وطلب البرهان سحب قوات الدعم السريع من مديمة في دارفور، لكن حميدتي طالب بسحب القوات المصرية من قاعدة مروي..
لم يعد من سبيل سوى تعزيز اللُحمة الوطنية ووحدة الصف والرضى بالخيار الديمقراطي (الذهاب إلى صناديق الاقتراع)، هذا اختبار الشارع ونبض الشارع، أما التحشيد، فإنه موقف للتعبير وليس مقياساً للتقرير بشأن الوطن ومستقبله
أكد قيادي فلسطيني، أن المقاومة تراقب ما يحدث في القدس المحتلة وجنين من اعتداءات وشيكة للاحتلال ومستوطنيه، مشددا على أن رسائل وصلت عبر وسطاء مفادها أنه لن يُسمح للاحتلال بتجاوز الخطوط الحمراء التي رسمتها المقاومة خلال المعركة الأخيرة.
في برنامج ما خفي أعظم الذي عرض على الجزيرة الأسبوع الماضي، ورد اسم الوسيط الإيرلندي الذي كان أول من تدخل في تموز/ يوليو 2008 للبدء بتحريك ملف التفاوض من أجل انجاز صفقة تبادل للجندي الإسرائيلي شاليط، وهو السيد أوليفر ماكتيرنن