هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ذكر المكتب الإعلامي الحكومي، أن مستشفى شهداء الأقصى غير قادر على استيعاب أعداد الشهداء والجرحى، مناشدًا المجتمع الدولي والمنظمات الأممية والدولية بإنقاذ المستشفى وإمداده بالمستلزمات الطبية والمولدات الكهربائية لضمان استمرار تقديم الخدمة.
ذكر تقرير لموقع "ميدل إيست آي"، أن الاحتلال أبلغ بريطانيا الشهر الماضي بأن المبنى (الذي قصف لاحقا) يعد محميا ولن يستهدف.
أمرت النيابة الإدارية في مصر، بإحالة خمسة من إدارة أحد المستشفيات الحكومية إلى المحاكمة العاجلة، بسبب ما نسب إليهم من إساءة استخدام السلطة..
حذر عاملون في القطاع الصحي ومنظمات إنسانية في شمال غرب سوريا، من أن يؤدي إيقاف الدعم مشافي المنطقة لحدوث كارثة إنسانية، في ظل تردي الواقع الخدمي وانتشار فيروس كورونا
تتعمد الطائرات الروسية وطائرات النظام السوري؛ استهداف الأحياء السكنية والمرافق العامة والمستشفيات في المناطق السورية، وبينها المنطقة الجنوبية
عمد الطيران الروسي وطيران النظام السوري؛ إلى تدمير كافة مشافي ريفي إدلب الجنوبي وحماة الشمالي في الفترة الماضية. وعلى الرغم من أنه كان تم تحصين بعضها في مغارات أو كهوف تحت الأرض، إلا أن الطائرات الروسية دمرت سبعة مشافي في هاتين المنقتين كانت تقدم الخدمات الطبية لأكثر من 300 ألف نسمة.
تستمر هجمات الطيران الروسي السوري على أحياء مدينة حلب، حيث قُتل في الأيام الأخيرة أكثر من 450 شخصا من سكان المدينة، في الوقت الذي أشار فيه مدير منظومة الإسعاف والطوارئ، أحمد سويد، إلى أن عدد المصابين وصل خلال أيام لأكثر من 600 مصاب، فيما لا تملك مشافي حلب الميدانية كوادر طبية متكاملة لإنقاذ الجرحى.
كان الطفل قاسم الناجي الوحيد في عائلته التي تحوّل حفل زفاف كانت تحضره إلى مأتم، عندما استهدفت قوات النظام سيارتهم التي كانت تقلهم ضمن موكب الزفاف في ريف درعا الغربي، لكن إغلاق الحدود الأردنية في وجههم، وسط عجز المستشفيات الميدانية عن علاجه، أدى إلى وفاته.
حذر مدير صحة حلب الحرة، عبد الباسط إبراهيم، المنظمات الأممية العاملة في المجال الإنساني، من ارتفاع عدد الوفيات في الشطر الشرقي من مدينة حلب الذي بات الآن تحت الحصار، نتيجة عدم قدرة المديرية على علاج الحالات الصعبة التي تكتظ بها المشافي التابعة لها.
حرصت روسيا منذ أن دخلت الحرب في سوريا إلى جانب حليفها بشار الأسد؛ على استهداف البنى التحتية، وفي مقدمتها المشافي، إذ استهدف الطيران الروسي أكثر من 20 مشفى في مناطق سيطرة الفصائل المقاتلة، بناء على إحصائيات لمديريات الصحة الحرة في سوريا،
يضع الطيران الروسي المشافي الميدانية في المناطق الخارجة عن سيطرةالنظام السوري؛ على قائمة أهدافه الاستراتيجية، ليفرغ مناطق الشمال السوري من النقاط الطبية، ويزيد حصار الأهالي، وهو بذلك يتابع نهج طائرات نظام الأسد التي دأبت على قصف المشافي والنقاط الطبية منذ بداية الثورة.
حذر عدد من النشطاء والمهتمين بالشأن الصحي من انهيار المنظومة الصحية في مدينة الرقة، التي تخضع لسيطرة تنظيم الدولة؛ بفعل النقص الحاد بالأدوية.
وصف تقرير للشبكة السورية لحقوق الإنسان السياسة التي تتبعها الطائرات الروسية في سوريا بأنها "محرقة"، مشيرة في تقرير جديد لها إلى أن 27 مركزا على الأقل تعرض للقصف منذ بدء التدخل الروسي.
فيما يمثل اعترافا ضمنيا بمسؤولية النظام السوري وروسيا عن قصف مشفى تابع لأطباء بلا حدود بمعرة النعمان، بريف إدلب، هاجم سفير النظام في الأمم المتحدة، بشار الجعفري، المنظمة الإنسانية، وقال إنها لم تنسق مع "الحكومة السورية" ولم تحصل على إذن منها للعمل بسوريا، متهما إياها بالعمل لحساب المخابرات الفرنسية
العاملون بالمستشفيات والرعاية الصحية غالبا ما يتسببون في تلويث الملابس والجلد أثناء خلع القفازات الواقية والمعاطف.
يستهدف النظام السوري منذ اندلاع الثورة عام 2011 المشافي الميدانية التي باتت بديلاً عن المستشفيات الحكومية أو الخاصة والمراكز الصحية التي تعرضت للدمار، حيث وجد النظام في الأطباء القائمين عليها خطراً حقيقياً، فبات يلصق بهم التهم تباعاً، أبرزها معالجة "الإرهابيين" أو "المجموعات المسلحة".