هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لم يبرح الكتاب والمفكرون ومن بعدهم السياسيون في العالم العربي، وتبعهم في ذلك الغربيون المتقدمون والمتأخرون، في البحث عن أسباب تخلف العرب والمسلمين في القرون الأخيرة، وتراجع أدوارهم الحضارية، في الخلفية الدينية، وتحميل الإسلام والرعيل الأول من المسلمين مسؤولية التأسيس لمنطق الغلبة في حل الخلاف بين قادة المسلمين..
أدبيات العصر الحديث في رصد الكوارث، وبوسائل التكنو الحديثة، أغنت عن السردية التاريخية وسجلت لحظات الكارثة لحظةً لحظة، بتفاصيلها وأسبابها
خط سلفي طويل يشكل أدبيات تنظيم الدولة يمتد من أهل الحديث وصولا إلى الحنابلة مرورا بالوهابية، وانتهاء بمنظرين معاصرين أعادوا تبسيط وشرح ما جاء على لسان علماء الدعوة النجدية..