عندما يغيب صوت الحق وتُكمم أفواه أنصاره، ويلتمع الباطل برعاية الظالمين من أهل السطوة والغلَبة، حينئذ يجد الأقزام مجالا رحبا للتطاول على عمالقة الإسلام بغير رادع أو محاسبة..
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie