هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يفترض أن تكون الخطوة اللازمة والفوريّة هي إطلاق سراح جميع الأبرياء، وتخليصهم وعوائلهم من العذاب والبؤس والشقاء المرافق لهم في حالة "اللا حياة واللا موت" المفروضة عليهم بسبب الظلم وتغييب الأبرياء في دهاليز السجون المظلمة والقاتلة!
صدور العفو العام سينهي معاناة الموقوفين الإسلاميين وذويهم، لكنه لن ينهي الظلم
أبرم جيش الفسطاط الذي تشكل حديثا في الغوطة الشرقية بريف دمشق؛ صفقتي تبادل أسرى ومعتقلين مع النظام السوري خلال أسبوع واحد.
ذكر نشطاء سوريون أن سليمان الأسد، أحد أقرباء بشار الأسد، يشارك في قمع معتقلين سياسيين مضربين عن الطعام في سجن طرطوس (الساحل - غرب)، رغم أنه يقضي عقوبة بالسجن لعشرين عاما على خلفية قتله ضابطا العام الماضي.
كشف أهالي المعتقلين في سجن العقرب سيئ السمعة في مصر، أن سلطات السجن استخدمت قوات مكافحة الشغب؛ لإخافة الأهالي، وإجبارهم على الرحيل من أمام السجن، دون السماح للكثيرين بالدخول للزيارة المفاجئة للسجناء، التي جرى الترويج لها.