المواطن المصري يجد نفسه محبوسا أمام قرارات جاهزة له لا حيلة له في تغييرها، وفي أحيان كثيرة من المناسب أن ننطر إلى قراراتنا الاقتصادية الفردية لنراجع هل نحن نسير قدما إلى الأمام، أم إلى الخلف؟
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie