"المعدة القطرية".. تصريح لرئيس تحرير "عكاظ" يثير جدلا (شاهد)

بسم الله (مَّا كَانَ اللَّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى? مَا أَنتُمْ عَلَيْهِ حَتَّى? يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ ? وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ وَلَ?كِنَّ اللَّهَ يَجْتَبِي مِن رُّسُلِهِ مَن يَشَاءُ ? فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ? وَإِن تُؤْمِنُوا وَتَتَّقُوا فَلَكُمْ أَجْرٌ عَظِيمٌ)

القطريون ، المخلصون منهم ، ليسوا كأنتم يا عباد فروجهم ، أسرى أمعائهم وشهواتهم عبيد الأمريكان خدمة اليهود ..ليسوا كأنتم همكم ما يدخل أجوافكم فقد قال مصطفى صادق الرافعي ، رحمه الله ، من كان همه ما يدخل جوفه كانت قيمته ما يخرج منه ، فأنتم يا خونة قيمتكم ما يخرج منكم في دورات المياه ، أما القطريون فتشهد لهم الأعمال الصالحة ، فهم سباقون إلى إغاثة اللهفان والطريد والمشرد والمظلوم ، كفى أن فيكم صفة ذمها الله في الكتاب ، تصدون الناس عن بيت الله الحرام " أن صدوكم عن المسجد الحرام "بيد أنكم تفتحون للكفار الجيوب والقلوب و"الــــــــ ..." لقد كنت أبغض إيران ولا زلت وسأظل ولكني لم أتمنى يوما أن تقضى عليكم إلا بعدما ظهر عدائكم للإسلام والمسلمين الأحرار ، وصرتم حقا دعاة فتنة وتفرقة واحتقار وعقبة كأداء عاتية في طريق عودة حكم الله وكل من يدعو له ، نسأل الله في هذا الشهر الكريم أن يشتت شملكم ويزدكم ذلا وصغارا ويشمت فيكم العدو والصديق ، فيا أيها السعوديين الأحرار أين أنتم من هذه العصابة المجرمة الخائنة قفوا لها بالمرصاد ودافعوا عن الحرمين أرض رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، فإن لم تفعلوا وتقيدتم بفتاوى الجراثيم السرطانية من علماء السلطان فسيحشركم الله معهم في الأذلين ...

كل إناء بما فيه ينضَح