تركيا تشترط على كردستان العراق لعودة العلاقات.. ما مطلبها؟

هذا فخ منصوب لتركيا،وعليها مراجعة تعنتها والإعتراف بكردستان والوقت ما زال ولم يفت الأوان،تركيا موقعة وتعترف بمفهوم الدولة والوضع الداخلي والدولي لا يسمح بمغامرات مبنيه على أوهام وخصوصا إذا ما جد الجد فحينها لا ينفع سوى فعل الحق الذي يجعل الشعب التركي يقف وراء قيادته.

تركيا غير محقة وعليها بالإعتراف والإعتذار للشعب الكردي،كردستان أمة بشر وعادات وعرق ولغة أصل واحدة وهي لغة وليست لهجة ولها أرض مترابطة وكبيرة وهذا هو معنى إستحقاق دولة،كيف سيحفظون حقوقهم،هل بعدالة التركي للكردي بالوظائف والتسيير وتوزيع الثروة،هم فعلا دولة كشعب ولكن بدون إعتراف.

من حق الاكراد كاي شعب من شعوب العالم ان يقرروا مصيرهم شانهم بدلك شان كل شعوب الدنيا لكن قدر الاكراد هو تداخل جغرايتهم ومحيطهم المغلق فو ان لهم منفد لامكنهم الاستقلال بسهولة غير ان الموقع الجغرافي شكل اكبر العقبات امامهم هدا هو السر المكنو وراء كل محاولات الا نفصال بعد اتاقية سايكس بيكو اد باءت كل مساعيهم با لفشل ومن الؤلم ان الاكراد ل يتعلمون الدروس من التاريخ فجميع محاولاتهم من الحرب العالمية الاولي الي اليوم تبخرت ودهبت في مهب الريح ولطالما تم استعمال الاكراد من طرف القوي الغربية لتحقيق اهداف اناية ثم سرعان ما يتخلون عنهم فاحلام الاستقلال با لنسبة لهم تكاد تكون ضربا من المستحيل اخر المحاولات ما قام به الاكراد بزعامة برزاني التلميد المدلل للصهاينة فيبدو انه اصيب با لغرور واعتقد انه في حماية الولايات المتحدة واسرائل ناسيا ان الغرب لا يسمح في ظل ااوضاع الراهنة للكراد للمضي في مشروعهم كون الاكراد في معظمهم سنة واستقلالهم يعني تشكيل دولة سنية وهدا يصطدم با ستراتجية الغرب القائمة علي دعم الشيعة كونهم يشكلون راس الحربة في ضرب الاسلام والمسلمين في لمنطقة لم لم يتعلم البرزاني من التاريخ اليس هو من تحالف مع الشيعة ضد سنة العراق اين تم تجريفهم واقتلاعهم من ارضهم باسم الطائفية الم تكن امريكا وراء تسليح وتدريب المليشيات الشيعية الموالية لايران والتي ارتكبت ما يفوق الجرائم ضد الانسانية هل اغتر البرزاني بحمل علم الصهاينة حتي يشفع له دلك لو كان البرزني علي غير ملة السة لامكه ان يحقق حلمه لكنه والحال ان الشعب الكردي في غالبيت سني فالامر مؤج الي اشعار اخر ان الشيعة اليوم هم رها الغرب لتدمير السنة قتلاعهم الا ترون ان النظام السوري جرف مدن باكملها وهجر اكثر من 8 مليون سني ان الضمير ال_عالمي ام منظمات حقوق الانسان ههههههههههههه لا احد يصدق دلك سوي سدج من اعراب الجاهلية الاولي امثال القرقاش ابن زايد وولي العهد السعودي والمتعوه السيسي صدام حسن رحمة الله اسرع اليه الغرب وقتله شر قتلة علي يد ابن العلقمي الهالكي اهلكه الله والقدافي انهالت وراءه قطعان الصلبيبة ولقي نفس المصر اما البن المدلل المجرم الكبير بشار الفار فيحظي رعاية غير متناهية من طرف الغرب هل تعلمون لمادا لانه باختصار غير مسلم علوي نصيري متي يقرا الاعراب الاجلافالتاريخ