هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سياسة عربية
نشر رسائل غرامية من أوباما لحبيبته الأولى.. ما مضمونها؟
لندن- عربي21
20-Oct-17
12:58 PM
0
شارك
نشرت جامعة "إيموري" الأمريكية، عددا من رسائل غرامية أرسلها الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، إلى حبيبته الأولى أثناء دراسته في جامعة كاليفورنيا قبل أن ينتقل إلى كولومبيا.
وبحسب ما احتوته الرسائل، فإن أوباما أعرب عن أسفه لعدم توافقه مع صديقته السابقة في 30 صفحة كتبها لها.
ونشرت الجامعة الرسائل التي تناقلها موقع "abc" الأسترالي في تقرير ترجمته "عربي21"، قائلة إن الرسائل التسع التي بعثها أوباما في الثمانينيات إلى صديقة الكلية أليسكندرا ماكنير من جامعة إيموري بأتلانتا، أصبحت متاحة للباحثين في مكتبة "Stuart A. Rose Manuscript".
وأضافت الجامعة أنها تملك هذه الرسائل منذ عام 2014، لكنها لم تعرضها للعامة إلا الآن.
وتكشف الرسائل المنشورة من جامعة إيموري في مدينة أتلانتا في ولاية جورجيا، معتقدات أوباما حول مجموعة من القضايا مثل الحب، والعرق، والنضالات المالية، وخططه للمستقبل السياسي.
وقال أوباما في إحدى الرسائل: "أنا لا أميز بين الكفاح مع العالم والكفاح مع نفسي"، مضيفا: "أنا في اتفاق مع أشخاص آخرين، وقوى أخرى في العالم، وهذا يعني أن مشاكلهم هي مشاكلي والعكس صحيح."
وكتب أوباما الرسائل ما بين عامي 1982 و1984، ثم واصل الإرسال إلى ماكنير، بعد أن تحولت علاقتهما إلى مزيد من الصداقة، عندما تولى وظيفة في إدارة الأعمال الدولية.
وأكد التقرير أن الرسائل التسع كلها مكتوبة بخط اليد وبطريقة أنيقة، مشيرة إلى أنها كانت تحمل "الطابع الغنائي والشعري".
وبحسب ما احتوته الرسائل، فإن أوباما أعرب عن أسفه لعدم توافقه مع صديقته السابقة في 30 صفحة كتبها لها.
ونشرت الجامعة الرسائل التي تناقلها موقع "abc" الأسترالي في تقرير ترجمته "عربي21"، قائلة إن الرسائل التسع التي بعثها أوباما في الثمانينيات إلى صديقة الكلية أليسكندرا ماكنير من جامعة إيموري بأتلانتا، أصبحت متاحة للباحثين في مكتبة "Stuart A. Rose Manuscript".
وأضافت الجامعة أنها تملك هذه الرسائل منذ عام 2014، لكنها لم تعرضها للعامة إلا الآن.
وتكشف الرسائل المنشورة من جامعة إيموري في مدينة أتلانتا في ولاية جورجيا، معتقدات أوباما حول مجموعة من القضايا مثل الحب، والعرق، والنضالات المالية، وخططه للمستقبل السياسي.
وقال أوباما في إحدى الرسائل: "أنا لا أميز بين الكفاح مع العالم والكفاح مع نفسي"، مضيفا: "أنا في اتفاق مع أشخاص آخرين، وقوى أخرى في العالم، وهذا يعني أن مشاكلهم هي مشاكلي والعكس صحيح."
وكتب أوباما الرسائل ما بين عامي 1982 و1984، ثم واصل الإرسال إلى ماكنير، بعد أن تحولت علاقتهما إلى مزيد من الصداقة، عندما تولى وظيفة في إدارة الأعمال الدولية.
وكتب أوباما لماكنير عام 1983: "يبدو أننا سنريد ما لا نستطيع فعله، وهذا ما يربطنا، وما يجعلنا منفصلين".
وقالت الأستاذة في جامعة إيموري، أندرا جيليسبي، إن الرسائل ليست رومانسية كما كانت الرسائل السابقة، لأنها كتبت خلال نهاية علاقتهم.
وأضافت جيليسبي: "أعتقد بأن هذه الرسائل علامة على دعم أوباما المبكر للحركة النسوية"، مشيرة إلى أنه من الواضح أن أوباما عقلاني في علاقته العاطفية، "وأنا شخصيا ممن يتبنى فكرة العلاقة العقلانية".
وأكد التقرير أن الرسائل التسع كلها مكتوبة بخط اليد وبطريقة أنيقة، مشيرة إلى أنها كانت تحمل "الطابع الغنائي والشعري".
0
المزيد حول هذا الموضوع
أوباما يقدم رؤيته لموقع أمريكا ودورها في حل مشاكل العالم
21-Sep-17 12:41 AM