بالوثائق.. المغرب يوجه دعوة رسمية لعدنان إبراهيم لزيارته

هذا الرجل يريد ان يحدث اصلاحا دينيا في الاسلام كما فعل مارتن لوثر في المانيا قبل 500 عام ونشر المذهب البروتستنتي في الديانه المسيحيه ...انه يحول تنقية الدين الاسلامي من الشوائب والبدع التي رافقته عبر 14 قرنا من الزمان.. انا معه في ذلك اذا كان صادقا

عدنان إبراهيم و المؤامرة حول هذا الرجل لأنه من رواد التغيير.التغيير عند شيوخ السلفية و شيوخ السلطة حرام إجماعا لأن  التغيير سيجعل القطيع ينتفض و يدمر مصالحهم التي احتفضوا بها جيلا بعد جيل. القطيع سيصبح إنسانا حرا واعيا و هذا ما سعت إليه السلطة مند الدولة الأموية إلى الآن. أصحاب أخنوش يشترون بعض الضمائر الميتة في الفيسبوك فيقومون بحملة ضد بنكيران. أصحاب بنكيران و حزبه يشترون كذلك بعض الضمائر الميتة فيهاجمون أخنوش و شركاته. الآن السلفيين و بعض علماء التقليديين يشترون بعض الضمائر المغفلة ليهاجموا الدكتور عدنان إبراهيم و فكره و هكذا دواليك.. المشكلة في الشعب الذي أصبح كالقطيع لايدري أي اتجاه يسير و ذلك لكثرة الرعاة و كثرة كلابهم...  هناك من المسلمين من لم يفهم المقصود بكلمة التغيير. نظرا لجهلم بدين الله و فهد مقاصد الدين. دائما يعيدون و يكررون ما سمعوه أو تعلموه من شيوخهم و أسلافهم. ديدنهم دائما المؤامرة و الحرب على الإسلام. كلمة التغيير كلمة ثقيلة على نفوسهم و غريبة على عقولهم. تربوا كالقطيع و تعلموا أن الذئب لا يأكل من الغنم إلا القاصية. لم يفهموا معنى الثابت و المتحول و أن الثابت هو ما حرم الله بدليل قطعي في كتابه الحكيم كالزنى و أكل لحم الخنزير الخ. و هذه الأحكام ثابتة في كتاب الله لا تتغير مع تغير الزمان و المكان. و المتحول هو المجال الذي تركه الله لهذه الأمة حتى تكون ديناميكية الحركة في التطور و الرقي. لم يدرسوا تاريخ العلم الشرعي و تطوره و خاصة في مرحلة التأصيل الأولى و كيف ترجم علماء السلف بقصد أو دون قصد هذا الدين إلى أحكام مبنية على الواقع السياسي و المذهبي أو الطائفي أو حتى العشائري الذي كانوا يعيشون فيه. لم يفهم هؤلاء المساكين أن السلف بشر يخطئ و يصيب. اجتهدوا في عصرهم بالأدوات و الوسائل التي كانت متاحة لهم تحت تأثيرات المكان و الزمان الذي كانوا يعيشون فيه. فنضجهم العقلي و فهمهم المقاصد كانت محدودة بحدود ما سمعت آذانهم و رأت أعينهم و فهمته عقولهم و جدت في عرفهم. لم يدرسوا هؤلاء المساكين أن علماء السلف بحسن الظن منهم زادوا زيادات و أوقفوا الإجتهاد إلا في أمور بسيطة ظنا منهم أنهم وضعوا ضوابط لحفظ الدين عندما كان التوسع الاسلامي في أوجه خوفا من اختلاط الحضارات. فضيقوا الدين على المسلمين و حاربوا في ذلك الوقت إلى عصرنا هذا كل من فكر بعقله و قال لا للتبعية. لم يفهموا أن السلطة و الدين كانتا دائما متلازمان مؤثران ضاغطان على الفكر و نضوج المجتمع و هذا حصل و ما زال يحصل مند موت النبي عليه الصلاة و السلام إلى يومنا هذا و خير دليل الفتنة الكبرى و معركة الجمل و لذلك نجد كتب الحديث السنية تكاد أن تكون خالية من أحاديث أهل البيت نظرا للصراع السيايي آنداك ببن بني أمية و بني هشام... أفيقوا و استيقضوا و تجردوا من التبعية المبنية على العاطفة العمياء و العقل المركب و كفاكم من المشي وراء القطيع ... العلم و التجرد هما الفيصل بين الحق و الباطل. نور الله قلوبنا و عقولنا لما فيه صلاح للأمة التائهة مند زمن بعيد...

ليس فلسطينيا واتما متصهين كبعض قطاع الطرق من السعودية والامارات

كلهم مثل بعض. ليس اتفه من شطح عدنان ابراهيم في مواقفه إلا اهتراء النظام في المغرب (تذكروا يوم جاء ملك اسبانيا للرباط طالبا من محمد السادس تسليمه المجرم الاسباني المحاكم و المسجون سفاح الأطفال المغاربة؛ فأصدر له محمد السادس عفو ا ملكيا خاصا في الحين و احضر من سجنه ليعود به الملك الإسباني على طائرته إلى مدريد. و حين كشف الإعلام الفضيحة لم يزد ملك المغرب على ان قال لم اكن اعرف جرائمه)..

و فين المشكل ؟! السعودية تعبر عن قلقها ههه