سياسة عربية

"مجتهد": قرار سعودي إماراتي يخص السودان.. وهذا هدفه

لندن- عربي21 07-Jan-19 01:20 PM

أوضح "مجتهد"، أن القرار يأتي "حماية من الثورة، ومكافأة للبشير على زيارة بشار"- جيتي

تحدث المغرد الشهير "مجتهد"، عن قرار سعودي إماراتي مرتقب يخص السودان، والأزمة التي يعيشها منذ أسابيع.

وغرد "مجتهد": "قرار سعودي إماراتي بدعم السودان بمشتقات نفطية مجانية لمدة سنة كاملة (رسميا قروض ميسرة)".

وأوضح "مجتهد"، أن القرار يأتي "حماية من الثورة، ومكافأة للبشير على زيارة بشار".

وبحسب "مجتهد"، فإن المنحة "يعتقد أنها ستغطي كل حاجة السودان، لكن شبكة الفساد هناك سوف تبتلع الجزء الأكبر منها".

اقرأ أيضا: مذكرة الأحزاب السودانية الـ23.. هل تعصف بحكومة الوفاق؟

قرار سعودي إماراتي بدعم السودان بمشتقات نفطية مجانية لمدة سنة كاملة (رسميا قروض ميسرة) حماية من الثورة ومكافأة للبشير على زيارة بشار. يعتقد أنها ستغطي كل حاجة السودان لكن شبكة الفساد هناك سوف تبتلع الجزء الأكبر منها
— مجتهد (@mujtahidd) 6 January 2019

التعليقات (5)

ادم احمدالمهدي ابوه

الثلاثاء، 08-01-2019 01:21 م

نسأل الله ان يجعل سوداننا امنا وفرحا وسلامه

قاسم-اربد

الثلاثاء، 08-01-2019 08:29 ص

هاتان الدولتان السعودية والإمارات يحاربون الاسلام وإرادة الشعوب العربية اينما كان ويبغونها عوجا ولينصر الله من ينصره لن تفلتوا .

سوداني وافتخر

الإثنين، 07-01-2019 10:45 م

??????بعد النوم الكثير بتاع الشعب السوداني الان صحي وجا يتحاسب معي الرئيس مافي اي سبب بخلي قطر ولي السعودية ولي اي دولة من العالم ترسل المساعدة لي السودان مش محتاج الي المساعدة الخرجية السودان محتاج الي تغير كمال النظام ايضا يحتاج الي تغير. كل حكومة السودان اليوم مفسدين فاسد لا يعلم به الي الله الواحد الاحد نقول ربنا يخد البشير معي الحكومة دي عشان الحكومة هي السبب الرئيسي في الازمة الاقتصادية الان البشير صورة قاعد لي الخبيثين الاخرين الفي الداخل

مواطن صالح و شريف.

الإثنين، 07-01-2019 07:49 م

للاسف ان تدخل دويلات الخليج ليس لوجه الله . واينما حلا قل على البلد السلام . الله غالب.

متفائل

الإثنين، 07-01-2019 04:25 م

من دون شك فإن أموال أبو ظبي و الرياض تحت عنوان المساعدات ، ليست سوى مقدمة للإمعان في تنويم البشير حتى لا يسارع إلى الرحيل ، و التغرير بالمشير الذي بات فعلا يفكر في الرحيل ، أهل السودان أو الزول في كسلا والخرطوم وكل النيل أبيضه وأزرقه ومن دارفور إلى كردفان ، سيعجلون بهروب البعير الذي راح يبحث في أوراقه وودائعه و مستلزماته ، طمعا في حضور طائرة روسية في الموعد المحدد ، ليختار أين يكمل مشواره السياسي تحت عنوان :" أول رئيس عربي يختار لجوءه السياسي بكل حرية" و له أن يختار بين موسكو ( السخية ) و دمشق الوفية .