هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أنهت الإعلامية الأردنية، علا الفارس، الجدل حول علاقتها بمجموعة قنوات "إم بي سي" السعودية.
وقالت الفارس إن علاقتها بـ"إم بي سي"، انتهت بشكل رسمي، بعد عمل دام لأكثر من 14 سنة.
وغردت الفارس على حسابها، عبر "تويتر": "الجمهور العزيز .. رغم التأويلات العديدة والحملات الكثيرة التي ما زلت أحتفظ بحق الرد عليها.. أخبركم أن علاقتي التعاقدية مع مجموعة إم بي سي انتهت فعليا عام 2019".
ولفتت الفارس إلى أنها تقدمت باستقالتها بداية عام 2017، من أجل الانتقال إلى مجموعة روتانا، و"تم تعطيل هذا التعاقد حينها لأسباب نتحدث عنها لاحقا"، بحسب قولها.
وفي تغريدة أخرى، قالت علا الفارس: "بدأت مشواري مع مجموعة إم بي سي عام 2004 مع العربية، ثم انتقلت إلى mbc1 عام 2007..سنوات من التحديات وبناء الذات وصقل الأدوات سنوات عمري الأجمل التي توجت بنجاح مشترك .. كل الشكر لكل زملائي الأفاضل على الذكريات الرائعة كُنتم خير عائلة وخير الأصدقاء".
وقالت في نهاية تغريداتها حول الموضوع: "أخيرا وليس آخرا، شكرا لكل من وقف معي وآزرني وآمن بقدراتي ووفر لي البيئة المحفزة، لن أنسى هذا الفضل ما حييت، شكرا أستاذي وعرابي الحاضر الغائب سعد السيلاوي رحمك الله، شكرا لصاحب البصمة ومن يستحق التقدير دائما الشيخ وليد الإبراهيم .. شكرا للجمهور الرائع ..لنا لقاء قريب بإذن المولى".
وأثارت علا الفارس جدلا واسعا العام قبل الماضي، بعد إطلاقها تغريدة ردا على إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اعتبار القدس عاصمة لإسرائيل، وألمحت فيها إلى الموقف السلبي للدول الخليجية، وهو ما دفع إدارة "إم بي سي" لإبعادها عن الشاشة، بعد الحملة الشعبية ضدها.
الجمهور العزيز .. رغم التأويلات العديدة والحملات الكثيرة التي ما زلت احتفظ بحق الرد عليها.. اخبركم ان علاقتي التعاقدية مع مجموعة ام بي سي انتهت فعليا عام 2019..علما انني تقدمت باستقالتي بداية 2017 للانتقال الى مجموعة روتانا وتم تعطيل هذا التعاقد حينها لأسباب نتحدث عنها لاحقا
— Ola Al Fares (@OlaAlfares) 18 February 2019
بدأت مشواري مع مجموعة ام بي سي عام 2004 مع العربية ثم انتقلت الى mbc1 عام 2007..سنوات من التحديات وبناء الذات وصقل الأدوات سنوات عمري الأجمل التي توجت بنجاح مشترك .. كل الشكر لكل زملائي الأفاضل على الذكريات الرائعة كُنتم خير عائلة وخير الأصدقاء
— Ola Al Fares (@OlaAlfares) 18 February 2019
اخيرا وليس آخرا شكرا لكل من وقف معي وآزرني وآمن بقدراتي ووفر لي البيئة المحفزة لن أنسى هذا الفضل ما حييت شكرا استاذي وعرابي الحاضر الغائب سعد السيلاوي رحمك الله
— Ola Al Fares (@OlaAlfares) 18 February 2019
شكرا لصاحب البصمة ومن يستحق التقدير دائما الشيخ وليد الإبراهيم ..
شكرا للجمهور الرائع ..لنا لقاء قريب بإذن المولى