هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
انتقد الكاتب السعودي البارز، تركي الحمد، الشعب والقيادة الفلسطينية؛ لرفضهما مبادرة ورشة المنامة، التي باتت تعرف بأنها تمهيد لـ"صفقة القرن".
وقال الحمد في تغريدة عبر "تويتر": "أعتقد أن الفلسطينيين يضيعون فرصة كبرى برفض مبادرة مؤتمر المنامة، لتصبح حلقة في سلسلة الفرص الضائعة منذ أكثر من سبعين عاما".
وأضاف: "بالطبع، سيأتي من يتحدث عن المؤامرة وبيع القضية، وهو الأمر الذي جعلنا ندور في حلقة أيديولوجية مغلقة، وقد آن الأوان للخروج منها.. خذ وطالب ولا تتعنت".
وأثارت تغريدة تركي الحمد سخطا واسعا من قبل مغردين عبر "تويتر"، قالوا إن الكاتب السعودي يحاول شرعنة التنازل عن الأرض والحقوق الفلسطينية.
وأوضح ناشطون أن تغريدة تركي الحمد تأتي ضمن ترويج سعودي شبه رسمي لـ"صفقة القرن"، وشيطنة جميع من يرفضها؛ بحجة "عدم الواقعية".
اقرأ أيضا: لا اهتمام يذكر في إسرائيل بخطة السلام.. وعلى هذا تركيزهم
اعتقد أن الفلسطينيين يضيعون فرصة كبرى برفض مبادرة مؤتمر المنامة، لتصبح حلقة في سلسلة الفرص الضائعة منذ أكثر من سبعين عاما. بالطبع سيأتي من يتحدث عن المؤامرة وبيع القضية، وهو الأمر الذي جعلنا ندور في حلقة أيديولوجية مغلقة، وقد أن الأوان للخروج منها..خذ وطالب ولا تتعنت..
— تركي الحمد T. Hamad (@TurkiHAlhamad1) 26 June 2019
لماذا لا توجه الحديث إلى العدو الصهيوني ضرب بعرض الحائط المبادرة العربية التي قدمها الراحل الملك عبد الله.#تسقط_ورشة_البحرين
— أ. د صالح حسين الرقب (@drsregeb) 27 June 2019
يبدو أنك تتحدث بجهل:
— إسحاق الجيزاني ???? ISSAC ALGIZANI (@IsaacALawyer) 26 June 2019
1-اسمها ورشة المنامة.
2-شعارها "السلام من أجل الازدهار" أي يقبل الفلسطينيون بالوضع الراهن دون المطالبة باخلاء مستوطنات الضفة ودون حق العودة مقابل إنعاش اقتصادي للجيوب التي يعيشون فيها بالضفة الغربية وقطاع غزة.
3-أموال الإنعاش 50 مليار دولار خليجية 100%.
ألم تتهم الفلسطينيين سابقاً بأنهم تخلوا عن قضيتهم أو باعوها؟ فكيف تدعوهم الآن لبيعها في #صفقة_القرن؟ إن كان سيأتي الآن من يتحدث عن بيع القضية فقد سبقته أنت بذلك الحديث يا دكتور؛
— سعدية مفرح (@saadiahmufarreh) 26 June 2019
????????
https://t.co/iqCucQ8Ma1
وكأن المطلوب هو بيع كل شيء مقابل المال، فاغتصاب الأرض وتدنيس الأقصى وعداوة اليهود الظاهرة للمسلمين كل ذلك لا يساوى شيئاً عند من يبيعون كل شيء بالمال ثم يسمون ذلك "فرصة كبرى" وكان من الأنسب أن تُسمى "لدغة الكوبرا!".
— محمد سعد الأزهري (@mohamadalazhary) 26 June 2019
أنا متأكد ان هناك من قال مقولتك هذه عندما احتل الصليبيون فلسطين مدة 88 سنة! لاجديد تحت الشمس.
— ناقد (@markowe38995074) 26 June 2019
يعني وقفت على قبولهم أو رفضهم
— YELLOW?? (@HappyYELLOW462) 27 June 2019
القضية مبيوعة والبايع يعيش
رغد العيش بثمنها
خليهم رافضين تبقى نقطة بيضاء
في صفحة العرب السوداء .
عندما يدخل لص إلى بيتك ..ويحتل كل الغرف ..ويعطيك غرفة واحدة...بعد أن يقتل افرادا من عائلتك...روح انت تفاوض مع اللص....اما غيرك ...لن يهدأ له بال حتى يسترجع بيت أجداده...
— Ania El Afandi آنيا (@Ania27El) 27 June 2019
بعد الاخز لا حق لنا بالمطالبه وكل مبادره نسمع نفس الاسطوانه الفرصه الاخيره .آلأرض باقيه ليوم الدين وشعب فلسطين مرابطين ليوم الدين ولحقهم مطالبين حتي تقوم الساعه اتركوهم لمصيرهم واغسلو ايديكم منها
— البحار (@RszXrJdDeW5Hp9g) 26 June 2019
إلا الأن مافي بنود صريحة للإتفاق وما اعتقد انه الفلسطينين يفضلو انهم يعيشو على الإعانات والمذلة والسجن والتهجير مقابل إعانات
— وسام بن عمران?????????? (@weomran) 26 June 2019
وكلامهم واضح من البداية دولة مستقلة مو تحت وصاية
الضفة وغزة تكون تحت سيطرتها وسيادتها والي شائع انه تهجير غزة لسينا هذا بيع لو صحيح
اي اتفاق هذا؟
احتلت القدس اكثر من مره ومئات السنوات وعاد الحق وكلها الان لم يمضي علئ احتلالها سبعون سنه
— عماد محمد العزام (@EmadAlzzam) 27 June 2019
تحدث عن الفرص التي ترفضها إسرائيل،لا تلقي باللوم على الضحايا..وتردد ماتقوله إسرائيل وأمريكا.. وانت مؤيد لهم وتحالف معهم.
— Maher Alyousefi (@vMARJDDP1RBM7BE) 26 June 2019
إسرائيل اهانت الأنظمة العربية الرسمية، عندما رفضت مبادرة السلام العربية، التي طرحها ملك السعودية آنذاك..
دخيل رب الفرص اللي بتلغي حقوق الفلسطينيين.
الحياة فانية اما تخشي لقاء الله. القدس مش للفلسطنين بل وقف اسلامي والدفاع عنها فرض عين على كل مسلم
— omar jarrah (@omar_jarrah) 26 June 2019