هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أثارت تغريدة لبراء، نجل الشهيد الفلسطيني يحيى عياش، الملقب
بـ"المهندس"، ردود فعل واسعة بعد إفراج الاحتلال، لأول مرة، عن تسجيل
صوتي لحظة اغتيال والده عام 1996.
وقال براء في تغريدته: "اليوم،
ولأوّل مرة، سمعت صوت والدي".
واستشهد والده في قطاع غزة، وكان يبلغ من العمر حينها 3 سنوات.
اليوم، ولأوّل مرة، سمعت صوت والدي.
— bara' ayyash (@baraayyash) November 24, 2019
وأعرب عدد من النشطاء عن تأثرهم بتغريدة براء، الذي فقد والده في سن صغير لا يكاد يذكره فيها، خاصة أن عياش كان يحظى بتقدير الفلسطينيين؛ بسبب مقاومته للاحتلال طوال سنوات، فضلا عن مطاردتهم إياه وتواريه عن الأنظار فترة طويلة.
هذه كانت المكالمة الأخيرة للأسطورة، هذه خاتمة الحكاية التي حفظناها أطفالاً وكبرنا ونحن بها نتذكر، هذه آخر الكلمات قبل تفجير السماعة في يد العيّاش، ياااه pic.twitter.com/rsiDozHbHb
— Abuhawash (@Abuhawash10) November 24, 2019
فعلا هو صامت صمت الجبل، ولا ينطق الا قليل الكلام. لكن كلماته المعدودة كانت دائما كافية لتعلن عن شخصيته المميزة. هذا ما عرفناه عنه عندما كنا زملاء في جامعة بيرزيت. رحمه الله رحمة واسعة.
— Fayed Abushammalah (@fayedfa) November 24, 2019
صوتك هو صوت والدك يا برآء .. يا الله كم التشابه بين أصواتكم
— Gufran Zamil (@gufran_zamil) November 24, 2019
ونحن لأول مرة قد سمعنا صوت وطننا .. صوت حقنا صوت سيفنا ورصاصتنا صوت عبوتنا وصاروخنا .. سمعنا صوت برتقال حيفا وموج هدير بحر عكا .. رحم الله صاحب الصوت الذي لم ولن نتوقف عن حبه
— ammar khalid ali (@ammarkhalidali2) November 24, 2019
الله يرحمه
— رائدة يعقوب (@UKHzsXB93zBQ51l) November 25, 2019
مع انىكنت صغيره الا انى لا انسى جنازته المهيبه ...كل غزه انتفضت عن بكره ابيهااااا
وكان الحزن والقهر ع وجووه المشيعيين..لا يمكن وصفه
مازالت قصة حياته واستشهاده عالقه في ذهني منذ ان قرأتها 20 عاما او أكثر رحمه الله رحمة واسعه وأسكنه الفردوس الاعلى من الشهداء
— شمس (@ahlaalomor) November 25, 2019
والله بأسمع عن أبوك الله يرحمه من يوم ما وعيت على الدنيا الله يرحمه
— Mohammad Y. Zourob (@myzourob) November 24, 2019