هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أثرت الأوضاع السياسية والاقتصادية وأزمة تفشي كورونا على الليرة التركية، واستمرت بالهبوط الذي يعتبر الأشد منذ إلغاء أصفارها الستة مطلع عام 2005، بعد أن أصبح الاقتصاد التركي من الاقتصادات القوية في العالم منذ تسلم حزب العدالة والتنمية للحكم عام 2002، والذي وضع لنفسه خطة استراتيجية لعام 2023 تطمح لدخول تركيا لنادي الاقتصادات العشرة الأكبر في العالم.
نعرض في الإنفوغراف الآتي المسار الزمني لليرة التركية منذ تأسيس الجمهورية حتى الآن: