الاختيار2 "يسرق" لقطة حقيقية من "رابعة".. هكذا وظّفها (شاهد)

اقسم بالله هءا حصل وانا لست اخوانى بل لا احب نهجهم لانهم سلميين لدرجه مستفزه بعد مجزرة الحرس الجمهورى ذهبت الى ميدان رابعه وكنت معى بعض الاسعافات الاوليه وحولت افعل شيئ لانهم مهما كنت اختلف معهم هم مسلمون واكثرهم حفظه لكتاب الله ودكاتره ومهندسين وعلماء فلما حاولت الدخول كان جاء اولاد الزوانى فى الجيس الا مصرى وشبكوا ايديهم بطريقة كرديون وكان فى الخط الذى يليهم دبابه وقال لى الضابط بالحرف الواحد لو حولت تدخل الدبابه دى هتضرب من الدبابه وكان فى واحده معديه فلما وجدنى مصمم قال لى اعطى مامعك لهذه السيده ولا اعرف اذا كان وصلت الادويه ام لا وحسبنا الله ونعمه الوكيل وكذلك عندما قالوا انه يوجد سلاح فى رابعه اناذهبت الى هناك لانى لااصدق الاعلام المنحط فلما دخلت فتشونى الواقفين على البوابه تفتيش خايب فقلت لهم ده لو انا عايز ادخل بسلاح واعمل لكم مشكله وعلى هذا التفتيش هدخل وانا واقف واحد دخل ب انبوبه فقلت له كيف تسمح بذلك ده ممكن يفجرها والاعلام يقول انكم فعلا ارهابيين وزعقت مع الذين يقوموا بالتفتيش وحاولت امنع من داخل بالانبوبه قالوا لى حرام علبك ده داخل يأكل بها عبش فزعقت مره اخرى وقلت لهم كفاكم عته واستهتار ودخلت تجولت بالداخل رأيت ناس من احسن ماانجبت مصر مابين قارء للقرأن وبين من يخدم الناس ومن يلقى حلقه علم وروحانيات جميله فكنت اذهب كل فتره لكى ارى هؤلاء الناس واخريوم قبل المجزره ذهبت انا وزوجتى وابناتى ووقفنا كامين قبل رابعه وقال لى الى اين قلت له ذاهب لكى احضر الدعاء على الظلمه فقال للعسكرى اجعله يدخل فلما قال ذلك قلت هؤلاء بيحضروا فى نصيبه كبيره وهيكون فيها قتل وفعلا حضرت الدعاء وروحت ولم انتظر الى صلاة الفجر كماكنت مرتب لانى انا عارف ان اولاد الزوانى لم يتركونى ادخل الا لانهم سيغدرون بالمعتصميين السلميين