جنازة حاشدة بكرداسة لشيخ أعدمه نظام السيسي (شاهد)

الرجل القاتل تم اعمال حكم الله في القصاص

إعدام مشايخ الدعوة الإسلامية ، و العاملين على تحفيظ القرآن الكريم للنشء فى كرداسة هو عمل انتقامى يائس من جانب طواغيت (الوطنية العلمانية) فى مصر ! فخلايا الجهاديين الذين قاموا بمهاجمة (قسم شرطة كرداسة) بالقذائف الصاروخية و الرشاشات ، و تصفية مجرمى الأمن داخله و خارجه ، ثم قاموا بقنص لواء شرطة و ضباط و جنود خلال حملة أمنية لاقتحام كرداسة لاحقا ، كانوا ممن حفظوا القرآن فى صغرهم على أيدى أولئك المشايخ ، و حضروا دروسهم الدينية فى مساجد كرداسة ، و تأثروا بأفكارهم كثيرا قبل أن يتوجهوا لحمل السلاح ! و حين عجز الطواغيت عن الإيقاع بهم ، لجأ مجرمو الأمن الوطنى ، و حثالة القضاء الفاجر للتنكيل بالمشايخ و إعدامهم بحجة أنهم " المحرضون " على الجهاد المسلح ضد الطواغيت ، و ذلك على سبيل الانتقام و الردع ! و منذ وقوع الانقلاب الغاشم فى يوليو / تموز 2013 م ، جرى اعتماد سياسات ( تجفيف المنابع) فى مجال العمل الدعوى و التربوى بالمساجد ، و وقف أنشطة التكافل الاجتماعى التى كانت تنهض بها " الجمعيات الخيرية الإسلامية " ، و ذلك للحد من شعبية التيار الإسلامى فى الأحياء الفقيرة . إقرأوا تعليقى على خبر نشره موقع عربى 21 بعنوان : ( النظام المصري ينفذ الإعدام في 17 معتقلا.. بينهم مسنّان ) .

ألسيسى فى مصر، مثله مثل عباس فيما تبقى من فلسطين. ألإثنان مغتصبان للسلطة، يحافظان على مناصبهما بإضطهادهما ألشعب. قالوا فى ألأمثال: كول بندق وإلعن الجوز.

لااله الا اللــــه محمدرسول الله...والسيسي عدو الله...

اعوذ بالله من السيسي اللعين الرجيم. بسم الجبار المنتقم الرحيم . الهم طهر مصر من السيسي الخبيث كما طهرتها من قبل من أجداه فرعون و همان. لاإله إلا الله ، السيسي عدو الله