هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عمّ
إضراب شامل في محافظة بيت لحم (وسط الضفة الغربية)، الأربعاء، حدادا عل روح الشهيد الطفل
محمد رزق شحادة صلاح (14 عاما)، من بلدة الخضر.
وكان
صلاح استشهد مساء أمس، في المنطقة الغربية لبلدة الخضر "باكوش" برصاص قوات
الاحتلال الإسرائيلي.
ويأتي
الاضراب تلبية لدعوة لجنة التنسيق الفصائلي في محافظة بيت لحم.
صور | إضراب شامل في محافظة بيت لحم بالضفة الغربية المحتلة حدادًا على روح الشهيد الفتى محمد صلاح pic.twitter.com/IOQe44vKNU
— فلسطين أون لاين (@pl24online) February 23, 2022
📸 صور| إضراب في محافظة #بيت_لحم حدادًا على روح الشـ.ـهـ.ـيد الطفل #محمد_صلاح. pic.twitter.com/PqQDpUeoaa
— وكالة سند للأنباء - Snd News Agency (@snadps) February 23, 2022
اقتحام للأقصى
واقتحم
عشرات المستوطنين، الأربعاء، المسجد الأقصى ونفذوا جولات استفزازية وأدوا طقوسا تلمودية
في باحاته، خاصة في المنطقة الشرقية منه وسط حماية مشددة من شرطة الاحتلال.
وأفادت
دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس، بأن عشرات المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى، على
شكل مجموعات متتالية من باب المغاربة وحتى باب السلسلة.
وتتم
الاقتحامات الاستفزازية على فترتين صباحية ومسائية يومياً باستثناء يومي الجمعة والسبت،
في محاولة لفرض التقسيم الزماني والمكاني في الأقصى.
المستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية من شرطة الاحتلال pic.twitter.com/1kqUfq91Xm
— AlQastal القسطل (@AlQastalps) February 23, 2022
اقرأ أيضا: استشهاد طفل فلسطيني برصاص الاحتلال.. ودعوات للتصعيد
هدم للمساكن
هدمت
قوات الاحتلال الاسرائيلي، الأربعاء، أربعة مساكن، في قرية شعب البطم شرقي يطا، جنوبي
الخليل.
وقال
منسق لجان الحماية والصمود بمسافر يطا وجبال جنوب الخليل فؤاد العمور إن قوات الاحتلال
هدمت أربعة مساكن من الطوب والصفيح في قرية شعب البطم شرقي يطا، وفق
"وفا".
وأضاف
أن المساكن تؤوي ما يقارب الـ40 فردا أصبحوا في العراء، مشيرا إلى أن الهدف من الهدم توسيع
ما تسمى مستوطنة "أفيجال" المحاذية للقرية والمقامة على أراضي الفلسطينيين
جنوبي الخليل.
وناشد
العمور المؤسسات الحقوقية والوطنية والدولية التدخل الفوري والعاجل لوضع حد لهذه الممارسات
الهمجية التي تهدف إلى ترحيل المواطنين من أراضيهم.
قوات الاحتلال تهدم 4 مساكن لعائلة الجبارين في مسافر يطا جنوب #الخليل pic.twitter.com/pHhEFsAIH3
— وكالة شهاب للأنباء (@ShehabAgency) February 23, 2022