عوض التفكير في حلول و أفكار جديدة من أجل التطور و التقدم و مشاركة الجميع دون إقصاء في بناء الأوطان و نهضته على كل المستويات بالإستعانة بأصحاب الكفاأت للأسف نجد تضيق على الحريات و إعتقالات و سجون و كأننا في عهد الإستعمار و ربما أسوأ إن صح التعبير بولسية أو عسكرية في إنتظار الحل من هذ الدومة