أقدمت زوجة لاعب
المنتخب الفرنسي يوهان كاباي على تفجير مفاجأة من العيار الثقيل، وقامت بفضح زوجها قبل المباراة النهائية لبطولة
أمم أوروبا لكرة القدم، التي خسرتها فرنسا أمام البرتغال.
وقالت السيدة فيونا عبر حسابها على "تويتر": "ذهب عندما كنت حاملا بابننا الثالث، وخانني مع لايتيسيا صديقة العائلة، والمؤلم أن أبنائي ينادونها (خالتي)، هل تتخيلون هذا الأمر؟ البنتان صغيرتان لا تفقهان شيئا، ولكن ابني الذي يبلغ من العمر ست سنوات يعاني أزمة نفسية".
وأضافت: "قام بأشياء غريبة جدا، ولا تليق به كأب، ظل بعيدا لمدة ثمانية أشهر، قبل أن يأتي لرؤية ابنته، فهل يمكن لأب أن يمنع نفسه من رؤية ابنته المولودة بسبب عدم رغبته في رؤية والدتها؟".
وتابعت فيونا قائلة: "لا أعتقد أن بقية زوجات اللاعبين يقبلن هذا الأمر، فما اقترفته لايتيسيا هو عيب كبير، لقد سرقت رجلا من زوجته، وهو يتجرأ على تقديمها على أساس أنها حبه الأول، في حين كان المفروض أن قلبه يملأه أبناؤه الثلاثة".
وتوقع البعض بأن هذه الفضيحة أثرت على اللاعب وحرمته من المشاركة في المباراة النهائية، التي خسر فيها منتخب فرنسا أمام البرتغال بهدف وحيد بعد التمديد.