منذ تولي اللواء مجدي عبد الغفار، ثاني رئيس لجهاز الأمن الوطني بعد ثورة 25 يناير، منصب وزير
الداخلية في نظام عبد الفتاح السيسي آذار/ مارس 2015، شهدت البلاد أحداثا أمنية خطيرة، ما زالت تداعياتها مستمرة على المستويين الداخلي والخارجي.
وكان آخر هذه الأحداث تفجير الكنيسة المرقسية بوسط القاهرة، إحدى أكثر الكنائس تأمينا في
مصر.