حماس تستهجن استضافة البحرين للصهاينة وتدعو لوقف التطبيع

حسبنا الله و نعم به الوكيل لا حول لنا و لا قوه الا بالله العلي العظيم

حكام الخليج الاحياء منهم والاموات رقصوا بالسيوف مع المجرم بوش احتفالا بسقوط بغداد وحاكم البحرين اهدى سيفا للمجرم بوتين احتفالا بقتل السورييين

اصبحنا نتراكض للمصالحة مع اليهود خوفا من ايران ..وايران هي الحليف والصديق الحقيقي لليهود في المنطقة لاسباب معروفة منها ان مؤسس دين الروافض المجوس هو اليهودي عبد الله بن ابي سباْ وان معممي الروافض اعلنوها علنا انهم ليسوا ضد اسرائيل ولا ضد سياسات الاستيطان بل انهم اعلنوها علنا امام الجميع انه لايوجد على الارض شئ اسمه المسجد الاقصى وافهموها للعلن ان هذا هو من اسس العقيدة الشيعية الرافضية الاثنى عشرية . فاصبحت ايران تحظى بالدعم اليهودي الصهيوني المتمثل بالمجلس العالمي اليهودي وبديهيا ياتي معه الدعم الاميركي غير المحدود لايران سرا وعلنا وما حدث في العراق بسبب غباء ورعونة وعنجهية صدام التي بسببها تم غزو العراق ثم تسليمه لايران وما يحدث من تدخل ايراني فارسي مجوسي ايراني في سوريا لتامين الجبهة الشمالية لليهود وطرد المسلمين السنة اعداء اسرائيل الحقيقيين ومن قبلها تامين حدود اسرائيل من جهة لبنان جعلت العرب الاغبياء ( وهنا اقصد قادتهم ) يتراكضون لكسب ود اليهود الذين كانوا دائما وابدا يبحثون عن تحقيق حلم التطبيع مع العرب ومحاولة جعل العرب على الاقل يتناسون عدائهم مع اليهود لتبدا بعدها الخطة الخمسينية اليهودية القادمة وهي سلخ الاجيال العربية القادمة من دينهم ذلك ان العرب هم روح الاسلام وهم الذين يفهمون معاني القران والحديث ويستطيعون افهامها لبقية البشر خيرا من غيرهم حيث ان رسول البشرية عليه الصلاة والسلام عربي والقران دستور البشرية عربي ايضا. فايران هي كلبة اليهود وعصاها تخوف بها العرب لكي يتراكضوا نحو اليهود خاطبين ودهم وصداقتهم لتحميهم مع عبدتها اميركا من شر ايران المجوسية وكلابها الشيعة في المنطقة. فمتى ما استطعنا الاستفاقة من حالة الذهول والخوف وتناسينا خوفنا على اموالنا وعروشنا والتخلص من منطق الشعوبية والانانية وانا خير منك واغنى وانت افقر مني ولا اريدك ان تقتسم معي مما رزقني الله ولا اسمح لك ان تدخل ارضي حتى لاتقتسم معي الخبز والماء وافضل الوثوق بالاميركي والاوروبي ومؤخرا اليهودي فلن نستطيع صد هؤلاء الكلاب اليهود واخوانهم الشيعة الرافضة فهذا والله هو سر قوتنا ومنعتنا ونصرنا باذن الله تعالى